الصفحه ١٣٩ : ، وقد قتله ، أيأكل منه ؟ قال : لا » (١).
ثالثاً
: أن يكون الصائد الذي ارسل الكلب مسلماً
، لان الارسال
الصفحه ١٥٥ :
هذا الكتاب.
واذا اقرّ المريض ، وهو في مرض الموت
لوارث او لاجنبي بدين او عين ، فينظر الى امانة
الصفحه ١٥٩ : الايمن
مستقبل القبلة ، ورأسه الى المغرب ورجليه الى المشرق ؛ لان الاصل في هذا الحكم
التأسي بالنبي
الصفحه ٦٦ :
لعيشهم عبئا على بيت المال ؛ لان المؤسسة الصحية تستطيع تحديد ( من هو المريض ؟ )
عن طريق علامات المرض
الصفحه ١٤٤ : ، ادراك حجم المنافع الصحية للتذكية الشرعية والزعم بانه وصل الكمال
في فهم ابعادها ، لان الاصل في التكليف هو
الصفحه ١٥ : بضلوعه في انشاء المؤسسة الطبية التي لا تعدو كونها مجرد صنيعة
من صنائع الطبقة الرأسمالية ، لان صياغة شكل
الصفحه ١٩ : ليس ظاهرة بيولوجية فحسب ، بل انه ظاهرة
اجتماعية ايضا » (١)
، لان المجتمع الانساني يتطور تطوراً طبيعياً
الصفحه ٢١ :
بشكل عام.
وتعْتَبِر هذه النظرية ، المرض لونا من
الوان الانحراف الاجتماعي ؛ لان المريض يسلك خلال
الصفحه ٣١ : الغنية خدمة عظمى ، لان المرض والتخلف العقلي
ونقصان عمر الفرد يساعد على سحق الطبقة الدنيا من الافراد
الصفحه ٣٩ : ء بعلاج الفقراء
بالخصوص. ولما كانت الرقابة الحكومية على الاطباء ضعيفة ـ لان هذه الرقابة ذاتها
تكلف اموالاً
الصفحه ٥٠ : ينتهك حرمة النظام الرأسمالي بالمرة ، لان
النظام الصحي الرأسمالي قائم على اساس المنافسة الاقتصادية. وهذه
الصفحه ٥٥ : على هذه المؤسسة الطبية التجارية لانه يساهم في سرعة تطبيب النظام
الاجتماعي.
ولم يتوقف نشاط المؤسسة
الصفحه ٦٣ : لا المنفعة
التجارية ؛ لان هدف الطب اولاً واخيراً علاج الآلام التي يعاني منها المريض ، وليس
تحويل
الصفحه ٨٦ : انه شهي او على الطعام النافعة لان الرغبة الشخصية للفرد هي التي تحدد نوعية
الطعام الذي يأكله. فاذا
الصفحه ٨٩ :
لاداء اعماله
الحياتية الطبيعية. اما بقية الحبوب والفاكهة والخضار فقد ورد استحباب اكلها ؛
لانها