الصفحه ٤٧ :
الاجتماعية. واذا حكم الطبيب بعدم وجود المرض تصرف النظام الاجتماعي تصرفاً
مغايراً للتصرف الاول ، وانكر على
الصفحه ٦٤ :
دون النظر لدخله
السنوي او طبقته الاجتماعية. والمحور الثاني : المساعدة المادية له ولعائلته اذا
كان
الصفحه ١٢١ :
العقل ، والخلود من الحيض والنفاس ، وعدم المرض وعدم السفر. واستثنت المسافر اذا
كان سفره لمعصية ، او كانت
الصفحه ٢٩ :
المنافسة للسيطرة على النظام الصحي تحمل معها كل معاني المنافسة الاقتصادية ؛ لان
النظام الصحي يدرّ على الطبقة
الصفحه ٤٤ :
قسماً من هؤلاء الى اعمالهم وانتاجهم. واذا اضفنا نتائج عادات سيئة اخرى الى عادة
التدخين ، كشرب الخمور
الصفحه ٥٣ : ء ؟
واذا كان انهماك الطبيب يستدعي ارتكاب الخطأ ، فلماذا لا يدفع الطبيب ثمن خطئه من
ماله الخاص ؟ اليس من
الصفحه ٦٠ :
لانه لا يمكننا ان
نتصور فصل الصحة والمرض والعلاج عن الصورة الاجتماعية الكلية.
فانتشار الامراض
الصفحه ٦٩ :
الحكومة الاسلامية والجامعات والمؤسسات الاجتماعية الخيرية بمساندة مراكز البحوث
الطبية ، لان البحث عن اسباب
الصفحه ٨٨ : تأدية دوره الحياتي ، بل انه ـ اذا وضع الشهوة الجامحة بأكل اللذيذ من
الطعام جانباً ـ يحتاج الى الاساسيات
الصفحه ٩٢ : لها تأثير فعّال
على صحة الافراد ، لان كمية الطعام ونوعيته مرتبطة بعدد كبير من الامراض التي تصيب
الصفحه ١٠١ : . وسبب هذا السلوك هو الشعور بخفة العقل ، وتغير المزاج ، والبطء في
الاستجابة للاشياء الخارجية. واذا استمر
الصفحه ١٠٤ : .
وبالاجماع ، فان تناول قطرة من الكحول
يفتح فرصاً واسعة للادمان. واذا ادمن الفرد على تناولها ، فقد اوقع نفسه
الصفحه ١١٥ : ء الفرد الرأسمالي لان الاثارة التي تجلبها الحياة الصناعية لبعض
الافراد تسلب عن اعينهم النوم. واذا ادخلنا
الصفحه ١٢٦ : اللحوم من اهم مصادر البروتينات التي لها علاقة مهمة
ببناء الخلايا الجسمية ، فان حليتها قضية حتمية ، لان
الصفحه ١٣٧ : التذكية ، لان من شرائطها قابلية المحل ، وهي مشكوك
فيحكم بعدمها ، وان الحيوان ميتة » (١).
أ ـ الصيد