الصفحه ١٢٧ :
الاسنان الوقائي الاسلامي ؛ وما عداهما اساس طب الاسنان العلاجي.
سابعاً
: ولا شك ان النوم وآدابه في
الصفحه ١٦ : ايضا في تحميل النظام الاجتماعي الاسلامي
المسؤوليته الشرعية في علاج المريض وتعويضه ماليا بشكل يحفظ
الصفحه ١٢٠ : يتجمع على الاسنان ، وتنظيف اللحية والاستحداد بالنسبة للرجل ، والختان بقطع
غلفة الحشفة للمولود الذكر
الصفحه ٤٦ : المريض نحو العلاج. فبعض الافراد في المجتمعات
الصناعية يفضل العلاج الروحي مثلاً عن طريق رجال الكنيسة
الصفحه ٣٥ : يستحق كل مستلزمات العلاج والرعاية وقت المرض. فالمريض الذي يستحق العلاج
الحقيقي هو القادر على دفع القائمة
الصفحه ٦٣ : اول بنود نظامه الصحي واهمها ، وهو ان
النظام الطبي والعلاجي ينبغي ان يُبتنى على اساس الخدمة الانسانية
الصفحه ٣٨ :
اسباب
انعدام عدالة النظام الصحي الامريكي
وترجع اسباب فشل النظام الطبي الامريكي
في توزيع العلاج
الصفحه ٨٢ : اضراراً بالغة. ولذلك ، فان
الطبيب لابد وان يتحمل جزءاً من المسؤولية في ضمان ما يتلفه بالعلاج. فقد ذكر
الصفحه ٦٧ : منشأها
واسبابها.
ولا يمكننا الاعتماد على العلاج
الكيميائي والشعاعي في جميع الحالات المرضية ، بل لابد ان
الصفحه ١٥١ :
ثالثاً
: النظام العلاجي
ولا شك ان نجاح النظرية التجريبية في
علاج الامراض يرجع فضله الى تراكم
الصفحه ١١٣ : الهضم والامتصاص. اما من الناحية العملية فهي اقدر
على تبييض الاسنان وتطهير الفم تطهيراً طبيعياً ، فتجنب
الصفحه ١١٢ :
والقلح صفرة تعلو
الاسنان. وقوله (ص) : ( لكل شيء طهور وطهور الفم السواك ) (١) ومن طرق اهل السنة
الصفحه ٢٣ : الامراض يتم
علاجها في فترة قصيرة نسبياً. ولكن النظرية تهمل امراضاً مزمنة يصعب علاجها بفترة
قصيرة كامراض
الصفحه ٢٤ : من الامراض فيوفر عندئذ ، مصاريف الطب والعلاج ، ويصبح عند
البلوغ عضواً نافعاً منتجاً في النظام
الصفحه ٣٩ :
قدراً معيناً من
المال ؛ فاذا نفد ذلك القدر من المال ، حرم بقية الفقراء من العلاج ، واغلقت