الصفحه ٥٥ : طبياً. بل ان الجميعة الطبية الامريكية
اليوم تنادي بالعلاج الطبي بدل العقاب القانوني للمجرمين في جرائم
الصفحه ٥٦ : جوهر الفكرة الرأسمالية في التعامل مع الافراد وانكار حق
الفقراء والمستضعفين في العلاج الطبي وتوفير سبل
الصفحه ٥٩ : الى الشفاء الكامل ،
ثم ارجاعهم مرة اخرى الى عجلة الانتاج والخدمات الاجتماعية. واذا لم يؤدي العلاج
الصفحه ٧١ : الجهد لايجاد علاج ناجع يصلح وضعه الاستثنائي المرضي ، على عكس الطبيب
الرأسمالي الذي لا يفكر الا بمحصوله
الصفحه ٧٦ : الاعراض
المرضية التي يظهرها المريض باسم طبي معروف ، فان دوره كخبير يتجاوز مجرد وضع
العلاج الطبي ، ويذهب
الصفحه ٧٩ :
اهل
الخبرة الطبية
ودفعاً للاشكلات التي يواجهها المجتمع
في تمييز الطبيب القادر على العلاج من بين
الصفحه ٨٠ : تحديد العلاج وعليه يتم
الأجر ، ولكن يجب ان يكون الأجر عادلاً للجميع ، عدا عالم الدين الذي ينبغي ان لا
الصفحه ٨٤ : الضرورة ماسة الى العلاج لما يتعقبه من الضمان ، وللرواية المذكورة عن
الصادق (ع) عن على (ع) انه قال : ( من
الصفحه ٨٥ : بالغاً لم يأذن له بالعلاج ، ولكن يسقط ضمان
الطبيب اذا اخذت البراءة من المريض
الصفحه ١١٥ : الحضارة
الحديثة يعتبر اليوم مرضاً توليه المؤسسة الرأسمالية اهتماماً واسعاً ، وتزعم ان
علاجه لا يتم الاّ عن
الصفحه ١١٧ : على كل مسلم ) (١).
سادساً
: ان ينام تائباً من كل ذنب.
ولا ريب ان هذا العلاج النفسي الذي تفتر
اليه
الصفحه ١٤٩ : الاجتماعي على الصعيد الانتاجي ، واكثر
اقتصاداً من علاج الافراد عن طريق الادوية المصنّعة.
٣ ـ ان الاهتمام
الصفحه ١٥٢ :
جَمِيعاً
) (١) ولذلك ، فان النظام العلاجي سيكون
البديل الطبيعي لمعالجة الامراض التي يعجز عن
الصفحه ١٥٦ : . فاصبحت
مهمة المستشفى غير مقصورة على علاج المرضى فحسب ، بل اصبح من واجباتها تهيئة
الميؤوس من حالاتهم
الصفحه ١٢ : ءا رئيسيا من حياتنا الغذائية
ظاهرة تسوس الاسنان ، بحيث قيل ان اجدادنا لم يكونوا يعرفوا شيئا اسمه تنخر