الصفحه ١٥٣ : غير
معلق على الموت ، وكان فيه محاباة تستدعي ضرراً مالياً بالوارث ، كما لو تصدق ، او
باع باقل من قيمة
الصفحه ١٥٩ : الايمن
مستقبل القبلة ، ورأسه الى المغرب ورجليه الى المشرق ؛ لان الاصل في هذا الحكم
التأسي بالنبي
الصفحه ١٦٨ : الصناعة
الطبية الحديث. مقالة علمية في مجلة ( نيوانكلاند الطبية ) ، مجلد ٣٠٣ ، سنة ١٩٨٠
م. ص ٩٦٣ ـ ٩٧٠
الصفحه ١٦٩ : ، ١٩٨٦ م.
٩٦ ـ غوتفرايد ، روبرت. الموت الاسود :
الكوارث الطبيعية والبشرية في اوروبا القرون الوسطى
الصفحه ١١ : احيانا تشخّص مرض الفرد. فافراد الطبقة العليا
في النظام الطبقي غالبا ما يتمتعون بصحة جيدة ، مع حمل وولادة
الصفحه ٢٠ :
يصطنع المرض كي يجد
مخرجاً يتهرب فيه من اداء الواجبات الاجتماعية المناطة به. فلو نظرنا الى قائمة
الصفحه ٢٥ :
واهمال هذه الحالات المرضية في تفسير
النظرية التوفيقية للطب ، يعكس ضعف هذه النظرية في تحليل الامراض
الصفحه ٢٦ :
وظيفة
الطب
ولا نشك في ان مساندة النظام الاجتماعي
للمؤسسة الصحية يعكس خطورة وظيفة الطب في الحياة
الصفحه ٣٩ : اساسها اموالاً اضافية اخرى. وهذا
الفساد والغش له ما يبرره في النظام الرأسمالي ، لان هذا النظام لا يربي في
الصفحه ٤٣ :
البيئة الاجتماعية
والطبيعية التي يعيش فيها الانسان. فالغذاء ونوعيته وطريقة تحضيره تلعب دوراً
مهماً
الصفحه ٤٥ :
الافراد الشخصية.
ولذلك فان امراض القلب التي تؤدي الى الوفاة ، تعتبر من اكثر الامراض انتشارا في
الصفحه ٦٥ : الافراد في المجتمع الاسلامي. وقد جاء هذا الايمان
بكرامة الفرد وصيانته من الاهمال ضمن اطار المسؤولية
الصفحه ٨١ : ،
وتحديد مقدار الجروح او الكسور في الديات. ولا يستطيع احد انكار اهمية دور الطب
الجنائي في الكشف عن اسباب
الصفحه ٨٨ : طبيعياً.
٥ ـ ان وظائف الجسم تعمل بكفاءة ، فيؤدي
الجهاز الهضمي وظيفته في الهضم وامتصاص المواد الغذائية
الصفحه ٩٧ : ما يضر ببدن الانسان
أو عقله ، وكفى قوله (ص) : ( لا ضرر ولا ضرار في الاسلام ) دليلاً حاكماً على ادلة