الصفحه ٣٣ : النظام الصحي ، ومحدودية الاموال المقدمة له من قبل الضريبة تجرده عن المنفعة
المادية المتوخاة في كل عمل
الصفحه ٦١ :
بالنظام الصحي
ومعالجة الامراض والاوبئة الفتاكة في البلدان المُستَعمَرة معالجة جدية ؛ لأن هذه
الصفحه ٧٧ :
ثقته به ، فلا يتعدى
في السؤال الى ما يضر بمصلحة المريض او ما يشبع شهوة الطبيب من معلومات. والمدار
الصفحه ٩٠ :
وتعالى يقول : ( وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً
وَعَشِيّاً ) (١)
(٢).
٣ ـ كثرة تناول
الصفحه ١٠٨ :
فحرام اكله الاّ في
حال الضرورة ) (١).
وبطبيعة الحال ، فان قوله تعالى : (
وَلا
تُلْقُوا
الصفحه ٢٩ :
الطب
في نظرية الصراع الاجتماعي
وترى نظرية الصراع ان المعافاة الصحية
تعتبر مصدراً من المصادر التي
الصفحه ٤٢ :
المرض
والنظام الحياتي للفرد
ولا ريب ان التقدم العلمي في مختلف
المجالات الطبية كان قد اثمر في
الصفحه ٧٠ :
بالمؤسسة الطبية من
خلال انشاء مراكز مشتركة تساهم في اغناء الفقهاء بالآراء الطبية المرتبطة بالحياة
الصفحه ١٠٩ :
الرأسمالية في تسويق
التبوغ والسجائر. فاصبح المدخّن الرجل المثالي او المرأة المثالية في النظام
الصفحه ١٠ : الى استراليا
وجنوب افريقيا تعرضوا لذلك المرض الذي لم يألفوه في بلادهم. والتعرض للبرودة
الشديدة يعرّض
الصفحه ٥٣ :
الخطأ والاهمال والتقصير في المعالجة يرجع سببه الى انهماك الطبيب في التعامل مع
الجسم الانساني ، بما فيه
الصفحه ٥٥ : على هذه المؤسسة الطبية التجارية لانه يساهم في سرعة تطبيب النظام
الاجتماعي.
ولم يتوقف نشاط المؤسسة
الصفحه ٧٢ : في شيء حتى لو خسر اجور معالجة ذلك المريض ، لانه يعلم ان
الحفاظ على حياة الفرد اهم واولى من المكسب
الصفحه ١٤٤ :
سبباً » (١). فالمدار اذن ، ان تذكيته هو « اثبات
اليد عليه على ان لا يموت في الماء فهو كحيازة
الصفحه ١٥٤ :
ما بقي » (١). و « قال الشيخ في المبسوط والخلاف
وابن الجنيد والصدوق هي من الثلث واختاره المصنف