الصفحه ٢٤ :
سنه من الحليب ،
والبيض ، والخبز ، وعصير الفواكه يخلق منه رجلا منتجا سليماً من الامراض. وكل درهم
الصفحه ٢٦ : الانسانية ؛ فتنبع اهمية الطب في
المجتمع الرأسمالي مثلاً من علاقة المؤسسة الصحية بانتاجية الفرد ، حيث يقاس
الصفحه ٦١ : استخدام عملية نشر الامراض
كسلاح ضد العدو ، مستفيدة من تجربتها التاريخية في واقعتين ؛ الاولى في القرن
الصفحه ٧٠ :
بالمؤسسة الطبية من
خلال انشاء مراكز مشتركة تساهم في اغناء الفقهاء بالآراء الطبية المرتبطة بالحياة
الصفحه ٧٥ :
العلاقة
بين الطبيب والمريض
وتستند العلاقة بين الطبيب وكل ما يمثله
من منتجات دوائية واجهزة طبية
الصفحه ١٠١ :
فان المادة الكحولية
ينبغي ان تذهب الى الكبد للتصفية ثم الخروج من الجسم. ولكن هنا تبرز مشكلة جديدة
الصفحه ١١٨ :
الهي الكريم الذي لا
ترد سائلاً من المؤمنين سألك ، ولا تحتجب عن احد منهم ارادك ، لا وعزتك وجلالك
الصفحه ١٣٠ :
من حلال ، وكثرت
الايدي ، وسمي في اوله ، وحمد الله في اخره ) (١).
ولا شك ان العامل الجماعي في تناول
الصفحه ١٣٥ :
كالكفيار. واحلّت
أكل الطيور بمختلف انواعها شرط ان لا يكون لها مخالب ، وان يكون دفيفها اكثر من
الصفحه ١٣٧ :
حياً من الماء ،
والجنين بتذكية امّه ، وما يتعذر ذبحه بالجرح والعقر.
فيقسم الفقهاء ، الحيوانات
الصفحه ١٣٨ :
نوعين. الاول : ما
كان من الحيوانات كالكلاب الخاصة بالصيد. والثاني : ما كان من الآلات كالرماح
الصفحه ١٤٩ :
لثبوت المصلحة
الشرعية للفرد والنظام الاجتماعي. فلا يؤكل من الحيوانات الاّ ما كان قابلاً للتذكية
الصفحه ١٥٣ :
تصرفات
المريض
والمقصود بالمريض هنا ، من اتصل مرضه
بموته. والمراد بتصرفاته ، قيامه بعمل من
الصفحه ١٥٩ :
فساد جسده ، وقبح
منظره ، وتغير رائحته ، ولا يتأذى الاحياء بريحه ، وما يدخل عليه من الآفة والفساد
الصفحه ١٣ : الاجتماعية الامريكية اقرب الى النظرة النصرانية
البروتستانتية. وتطرقنا في القسم الثاني من الكتاب الى عرض مجمل