الصفحه ٥٣ : من تغيرات لا يمكن التنبؤ بها. وهذا التبرير مناقض
للواقع. فكما ان الاطباء يتعاملون مع المرض والموت
الصفحه ٨٤ : ضامن لما يتلف
بعلاجه اجماعاً ، وكذا العارف اذا عالج صبياً او مجنوناً او مملوكاً من غير اذن من
الولي
الصفحه ٨٨ : من الناحية
الطبية كائنا طبيعياً وصحياً. فالفرد لا يحتاج الى كمية كبيرة من الطعام حتى يكون
قادراً على
الصفحه ٥٢ :
اصبح من اقوى
العوامل الاجتماعية في الدخول الى الطبقة العليا في المجتمع الرأسمالي. ولكن هذا
التغير
الصفحه ١٤٥ :
الحيوانات بكافة
اشكالها وانواعها تعتبر من اهم عناصر نقل الامراض الى خلايا الجسم البشري. ولعل
الصفحه ٩٦ :
ويحرم اكله لانه من
المسوخ ، و « قد توافق النص والفتوى على عدم الفرق بين طير البر والماء في
الصفحه ١٢٠ :
ولم يقتصر تأكيد الاسلام على التطهير من
الخبث بل تعدى الى النظافة عن الفضلات الطاهرة مثل الاوساخ
الصفحه ١٥٤ :
ما بقي » (١). و « قال الشيخ في المبسوط والخلاف
وابن الجنيد والصدوق هي من الثلث واختاره المصنف
الصفحه ٤٠ : معتبراً في انزال الاذى بالمريض. فلو قطع الطبيب بطريق الخطأ مجموعة
من الاعصاب لمريض مصاب بمرضٍ في الكلية
الصفحه ٩٩ :
، ويحمله على أن يجسر على المحارم من سفك الدماء ، وركوب الزنا ... ) (١). وقد ورد النهي عن تناول الخمر في
الصفحه ١٠٠ :
والبيرة والعرق ونحوها. ولكي نفهم تأثير الكحول على جسم وعقل الفرد لابد من معرفة
اقسامه وطريقة تصنيعه
الصفحه ١٠٥ :
حرّم اكلها. ومنها
الحيوان الجلاّل ، وهو الذي يتغذى على عذرة الانسان خاصة دون أن يشرك معهما غيرها
الصفحه ١٢١ : من اول الفجر او قبله ، وحتى نهية الصيام وقت
المغرب الشرعي ، لاشتهار قول النبي (ص) : ( لا صيام لمن لم
الصفحه ١٣٤ :
معه شيئاً من ذلك
الثمر ، وان لا يعلم بعدم رضا المالك ، والاّ فانه مأثوم وضامن.
واجمع الفقهاء على
الصفحه ١٥٥ : المقر ، وعدم تحيزه في اقراره. وهو
شرط لنفاذ اقراره من اصل التركة ، ولابد من اثبات الشرط بطريق من طرق