الصفحه ١٥٨ : على مسلم ، عادلاً كان او
فاسقاً ، للحديث المروي عن الرسول (ص) : ( صلوا على المرجوم من امتي ، وعلى
الصفحه ٦٧ : الوجوب جنّب النظام الصحي العديد من الامراض
المتعلقة بالقلب وجريان الدورة الدموية. ولا ريب ان الاطمئنان
الصفحه ٨٣ : خطأ. وعن مالك رواية انه ليس عليه شيء ، وذلك عنده اذا كان من اهل الطب ،
ولا خلاف انه اذا لم يكن من اهل
الصفحه ١١٦ :
اوى الى فراشه بات
وفراشه كمسجده فان ذكر انه على غير وضوء فليتيمّم من دثاره وكائنا ما كان لم يزل
في
الصفحه ١٢ :
بالسعرات الحرارية
التي ينبغي ان نتناولها كما تناولها اجدادنا من قبل بشكل طبيعي بعيد عن تدخل
الصفحه ١٦ : الشرعية مع هذا النظام باسلوب
التحريم ، فمنعت العديد من المأكولات التي اثبت العلم التجريبي الحديث ضررها
الصفحه ٣٩ :
قدراً معيناً من
المال ؛ فاذا نفد ذلك القدر من المال ، حرم بقية الفقراء من العلاج ، واغلقت
الصفحه ١٠٦ : ـ باب
الاطعمة والاشربة.
(٥) البقرة : ١٧٣.
(٦) الوسائل ـ باب ١
من ابواب الاطعمة المحرمة حديث ١.
الصفحه ١٠٨ : الحديث الذي انتشر في اوروبا
في القرن التاسع عشر ، اصبحت صناعة السجائر من الصناعات الرئيسية التي تدر
الصفحه ١٣٦ : السائل ربما كان ينوي ترك تناول اللحم
، ولذلك فانه (ع) اوصاه بعدم ترك اكله اكثر من اربعين يوماً. ويفهم من
الصفحه ١٥ : انشاء المؤسسة الطبية للحفاظ على سلامة الافراد وصيانة
انتاجهم الاجتماعي ، فانها لا تمانع من ربط النظام
الصفحه ٧٩ : ء امراض الحضارة
الحديثة. ولا شك ان فكرة الوقاية تجنب المجتمع الاسلامي العديد من الامراض التي اُبتلي
بها
الصفحه ٦٨ :
معالجة بعض الامراض التي يستعصي على الطب الحديث فهمها والتعامل معها ، كالكآبة
النفسية وما يترتب عليها من
الصفحه ٨٦ :
لجسمه. ولكن العلم الحديث والنظام الرأسمالي اخضعا الحيوان لطعام مصنّع يحتوي على
نسبة محدّدة من
الصفحه ١١٠ : ابتلاع الدخان ، على حمل
الاوكسجين ، مما يسبب ضرراً على الدورة الدموية وما فيها من قلب وشرايين. وقيل
ايضاً