الصفحه ٢٧ : ومؤسساته يتم
تحديد حقيقة المريض عن المتمارض ، حيث يترتب على ذلك اعفاء المريض من واجباته
المهنية وحرمان
الصفحه ٢٨ :
على ذلك منح
الوافدين الى الحياة جنسيات الدولة ، واعفاء المغادرين من مهامهم الاجتماعية. ويتم
عن
الصفحه ٣٤ : تأمين صحي عام يشمل جميع الافراد
؛ حيث نلاحظ ، في نهاية القرن العشرين ، ان فرداً واحدا من كل ستة افراد في
الصفحه ٤٥ :
الافراد الشخصية.
ولذلك فان امراض القلب التي تؤدي الى الوفاة ، تعتبر من اكثر الامراض انتشارا في
الصفحه ٤٨ : ؛
فالاستشارة الطبية حالها حال البضاعة التجارية التي تنتظر من يشتريها من السوق
الطبي
الصفحه ٧٤ :
المجتهد في عمله سيستقبل عدداً اكبر من المرضى ، ويترتب على ذلك ان دخله السنوي
سيزداد. ولو علمنا ان الحاكم
الصفحه ٨٢ : اضراراً بالغة. ولذلك ، فان
الطبيب لابد وان يتحمل جزءاً من المسؤولية في ضمان ما يتلفه بالعلاج. فقد ذكر
الصفحه ٨٥ : يكن خبيراً بالاجماع ، او كان المريض طفلاً او مجنوناً اذا لم يحصل
على الاذن من وليهما ، او كان المريض
الصفحه ٨٧ : البشري
اشواطاً عديدة الى الامام ، ولاستغنت اوروبا وامريكا وروسيا واليابان عن ملايين
الاطنان من الادوية
الصفحه ١١٧ : على كل مسلم ) (١).
سادساً
: ان ينام تائباً من كل ذنب.
ولا ريب ان هذا العلاج النفسي الذي تفتر
اليه
الصفحه ١٦٥ : طاهر محمد بن
يعقوب. تنوير المقابس من تفسير ابن عباس. مصر : التجارية ، ١٣٨٠ ه.
٥١ ـ القسطلاني ، ابو
الصفحه ١٧٠ : الامريكان من الولادة وحتى الموت. كامبردج ، ماساشوست : مطبعة جامعة هارفرد ،
١٩٨٣ م.
١١٠ ـ كاتز ، جي. العالم
الصفحه ٥٥ : الطبية في تطبيب
المجتمع ساهم في تغيير النظام الحياتي للافراد ، فبدلاً من الاعتماد على الطبيعة
في رفد
الصفحه ٦٣ : لا المنفعة
التجارية ؛ لان هدف الطب اولاً واخيراً علاج الآلام التي يعاني منها المريض ، وليس
تحويل
الصفحه ٨٩ : الصحي الاسلامي في الاصل ، وهي :
١ ـ ازدياد كمية الطعام المتناول من قبل
الافراد ؛ لان كثرة الخيرات وعدم