الصفحه ٦٢ : البحوث العلمية الطبية ، بل
انكرت على المكتشفين من علماء الطبيعة والطب اكتشافاتهم بحجة ان الانسان الذي لن
الصفحه ٦٦ :
لعيشهم عبئا على بيت المال ؛ لان المؤسسة الصحية تستطيع تحديد ( من هو المريض ؟ )
عن طريق علامات المرض
الصفحه ٦٧ : النفسي والراحة
الشعورية التي ينزلها النظام الاسلامي على قلوب الافراد ، من حيث محو نسبة الجرائم
والاعتدا
الصفحه ٧٠ : التخاصم في الارث والحقوق بين
الافراد من خلال تشخيص الجينات الوراثية. وكذلك تساعد في السيطرة على الامراض
الصفحه ٨١ : أن وظيفة الطبيب تبقى
مقيدة بحدود تقديم الخبرة الطبية ، ويبقى للقاضي اصدار الحكم الشرعي على طرفي
الصفحه ٨٢ :
الفقهاء ان الطبيب يضمن لو مات المريض بسبب العلاج. وينطبق نظام الديات في تلف
النفس والاطراف على ذلك. ولما
الصفحه ٨٧ :
في تاريخ البشرية
الاّ في القرن الأخير. واما ان يفتش عن نظام غيبي يدليه على اسرار الوقاية والغذا
الصفحه ١٢٠ :
ولم يقتصر تأكيد الاسلام على التطهير من
الخبث بل تعدى الى النظافة عن الفضلات الطاهرة مثل الاوساخ
الصفحه ١٣٦ : له. ويدل على ذلك ، قوله تعالى في ضيف ابراهيم : ( فَمَا لَبِثَ أَن جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ
) (٢) ، اي
الصفحه ١٣٩ :
سيده بالارسال والزجر
، وبعدم الاعتياد على اكل ما يمسك من الصيد.
ثانياً
: ان يرسله صاحبه بقصد
الصفحه ١٤٢ : في تحقيق الذبح ان تكون الطريقة
شرعية ، وهي على النمط التالي :
اولاً
: استقبال القبلة مع الامكان
الصفحه ١٤٥ : إِنَّ فِي
ذَٰلِكَ لآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
) (١). و « هنا فوائد منها ان في الآية دلالة
على اباحة
الصفحه ١٤٧ : طعام او شراب (٢).
٨ ـ وفي وصية النبي (ص) لعلي (ع) : انه
قال : ( يا علي افتتح بالملح واختتم بالملح فان
الصفحه ١٥٠ : الافراد بكمية
معقولة من الطعام تساعدهم على العمل والانتاج ، وفي الوقت نفسه تحافظ على حيوية
اجسامهم ونشاطها
الصفحه ١٥٤ : الوصية في الثلث.
٣ ـ الروايات. ومنها عن ابي ولاد قال :
سألت الصادق (ع) عن الرجل يكون لامرأته عليه الدين