الصفحه ٣٦٥ : رضياللهعنها. ونجد أن ابن رشيد لم يذكر إلا مسجد عائشة (١).
ولم يعد لهذه
المساجد في الوقت الحاضر أثر سوى مسجد
الصفحه ٣٨١ : جميع
أبواب المسجد النبوي. وأشار العبدري إلى وجود باب بقرب الروضة عبارة عن نفق في
الأرض يصل إليه بواسطة
الصفحه ٣٨٩ :
ثالثا : العمارة
المدنية :
المدارس :
سبق الإشارة لهذا
الموضوع في الناحية العلمية وما يهمنا هنا
الصفحه ٣٩٥ : كيفية توصل أهل مكة المكرمة
لتعيين مكان مولد السيدة فاطمة رضياللهعنها ولا الأساس الذي اعتمدوا عليه في
الصفحه ٤٠٨ :
الإمام مالك بن
أنس رضياللهعنه ، وفي موضع رأسه حجر كتب فيه «توفي الإمام مالك بن أنس رضياللهعنه
الصفحه ٤١٤ :
خارج باب الصفا
مسجل فيه أمر المهدي بتوسعة المسجد الحرام بحيث تكون الكعبة في وسطه ونصه «أمر عبد
الصفحه ٤٣٤ : مباشرة في تعيين وعزل الأمراء
الأشراف ولكن ترك لهم حرية البت في أمورهم من تلقاء أنفسهم والتفت الأيوبيون
الصفحه ١٧ :
أغلب الأحيان ؛
مما أوجد فراغا تاريخيا في النواحي الأخرى.
وفي القرن الثامن
الهجري ظهر المؤرخ
الصفحه ٣٢ : سنويا ، وتميزت بتنافس الشعراء في إظهار عبقريتهم الشعرية ، إلى
جانب استغلال هذه الأسواق أيضا لتبادل السلع
الصفحه ٤٠ :
فهذا مفهوم القرآن
الكريم والسنة النبوية المطهرة للعلم ؛ لذا كثرت الرحلات في سبيل طلب العلم سوا
الصفحه ٤٧ :
ومع الأسف لم يكن
شائعا في ذلك الوقت تدوين تلك المعلومات في كتب معروفة ؛ بل عرفت عن طريق أصدقا
الصفحه ٤٩ : كان للخلفاء
دور كبير في بروز رحلات لها طابع خاص ؛ ولعل أشهرها رحلة سلام الترجمان (٢).
رحلة سلام
الصفحه ٥٤ :
وتطرق ابن فضلان
لوصف عادات أهل خوارزم في الكرم وحسن الضيافة وإيواء الأغراب ، خصوصا في أوقات
الشتا
الصفحه ٧٦ :
والاجتماعية السياسية. وقد اشترك في هذه النواحي والتطرق لها جميع الرحالة ما عدا
الرعيني وابن جابر الوادي آشي
الصفحه ٨١ : ء بالإل" (١) ولم يكتف بذلك ؛ بل ضبط اسمه من كتب اللغة مع النقد
والتصحيح. فقد نقد البكري في وصفه له حيث قال