الصفحه ١٦٧ : الحرمين الشريفين (١). وإحياء الخلافة العباسية بمصر عقب سقوطها في بغداد على يد
التتار سنة ٦٥٦ ه / ١٢٥٨
الصفحه ١٧٢ :
ويبدو أن سبب
الدعاء لسلطان العراق في ذلك العام عائد إلى كثرة صدقات أهل العراق وسلطانها
المبعوثة
الصفحه ١٧٩ : ه / ١٣٢٦ م إلى الفلاة في شدّة
الحر ومعه أصحابه فأخلدوا إلى الراحة وتفّرقوا تحت ظلال الأشجار فما
الصفحه ١٨٠ :
وجاء في رواية
القلقشندي أن مقبلا اشترك في إمرة المدينة المنورة مع أخيه منصور (١) على إثر طلبه من
الصفحه ٢٠٢ :
ومن العناصر
السكانية الموجودة في بلاد الحجاز :
* الأعراب :
وهم فئة من الناس
احترف بعضهم السرقة
الصفحه ٢٠٤ :
هيبة وسلطان وقوّة شخصية (١). والذي استمر في إمارته حتى زمن رحلة العبدري والذي أغفل
الإشارة إليه واستمر
الصفحه ٢٠٩ : :
حظي شهر رمضان في
بلاد الحجاز بالتعظيم والإجلال لما له من أهمية دينية. ومن العادات المعروفة فيه
الصفحه ٢١٠ :
ومن العادات أيضا
ضرب الطبول في أوقات الصلاة إشعارا بابتداء موسم الحج (١).
ومن عادة أهل مكة
الصفحه ٢٢٤ : الشيبيون
بغسل الكعبة بماء زمزم في اليوم التالي ؛ بسبب إحضار النساء أبناءهنّ الصغار
والرضع معهن فيتحّرى غسله
الصفحه ٢٣٤ :
أما في زمن رحلة
ابن جبير فكانت الكسوة مرسلة من بغداد وتسلم لزعيم آل الشيبي ويقومون بوضعها على
الصفحه ٢٤٣ :
بيعهم السمك للركب وقت حضوره (٢).
٣ ـ الصناعة :
لا بد لنجاح
الصناعة في أي مكان من توفر مقّوماتها
الصفحه ٢٤٥ : كبيرة في اقتصاد أهل مكة المكرمة بما كانوا يحملونه من أرزاق حتى أن أهل مكة
المكرمة شبهوا مقدمهم بمقدم
الصفحه ٢٥٦ : إليها دون تفصيل في هذه الناحية بأكثر من قوله إنه" غاص بحلقات
الدرس" (١). ونتلمس دور المسجد الحرام العلمي
الصفحه ٣١٢ : هجرتهما إلى المدينة. وسماه ابن جبير والبلوي
بأبي ثور (٤) ، وقد أسهب التجيبي في الحديث عنه ووصفه بالعلو
الصفحه ٣١٨ : فالبقيع خارج حدود عمران
المدينة في ذلك الوقت.
قباء :
تقع في الجهة
القبلية من المدينة المنورة على مسافة