الصفحه ٣٣٧ : قائلا : وجميع ما في المسجد الحرام أربعمائة وسبعون سارية في
البلاط. وفي أبواب المسجد ست وعشرون. وفي دار
الصفحه ٣٤٣ : في ركن المئذنة الموجودة في الركن الشرقي من الحرم على جانب المسيل
إلى المروة وإلى يسار الساعي إليها
الصفحه ٣٧٠ : بالإضافة إلى وجود سقائف أخرى في جوانبه الباقية
محمولة على أقواس من الآجر ، كما احتوى على العديد من الأبواب
الصفحه ٣٩٦ : صفائح من الحجارة في منازلهم تستخدم كأرفف يوضع عليها المتاع والآنية من
الصيني وغيره وقلّ أن يخلو بيت من
الصفحه ٥٦ :
الاقصادية هناك
وقال : إن قوام تجارتهم جلد السمور (١) وإن لديهم الكثير منه وهو يعيش في النهر. كما
الصفحه ٥٧ :
هبار بن الأسود (١). وكان خروجه إلى الصين في أيام ثورة صاحب الزنج (٢) بالبصرة.
ومما ورد في فحوى
الصفحه ٥٨ :
في معرض كلامه عن وصف الصين ، وخاصة مدينة خانقوا.
ومن الملاحظ أن
الدينوري أشار إلى أحداث القصة
الصفحه ٦٦ : في المشرق أم إلى بلاد المجوس (ما يعرف بالدنمارك الآن) في الشمال (٢).
فمن المؤرخين من
يرى أن رحلة
الصفحه ٧٢ :
ومن خلال تتبع هذه
الرحلات نجدها تسجيلا حيا للمجتمع الإسلامي في تلك الفترة من كافة جوانبه.
أولا
الصفحه ٨٣ :
د ـ وصف أحاسيس
النفس :
ظهرت براعة
الرحالة المغاربة والأندلسيين في تصوير ما يعتلج في نفوسهم سوا
الصفحه ٨٧ : عن الناحية الثقافية والتي
تشمل :
١ ـ الترجمة
للعلماء الموجودين في مكة المكرمة والمدينة المنورة
الصفحه ١١٩ : بالأحاديث التي رواها والآثار التي شاهدها متبركا بإثباتها
وإثبات الفضلاء من رواتها (١).
وقد سار في تقييده
الصفحه ١٢١ : البلنسي المحتد السبتي النشأة والمولد (١) النجار المحدث علم الدين (٢). رحالة أندلسي الأصل نشأ في المغرب وقد
الصفحه ١٦١ :
قتادة على الحكم
عقب قتال مع غانم ، وظّل في مكة المكرمة إلى شهر ذي القعدة. ثم قام المظفّر صاحب
الصفحه ١٦٦ :
وقد وافق عز الدين
بن فهد التجيبى ولكن بتفصيل أوسع في أسباب القبض على حميضة ورميثة وأنه كان تأديبا