الصفحه ٩٨ : الزمن. ويعد والده من أعيانها وأبرز كتّابها. وسلك ابن جبير نهج والده في
ذلك ثم سكن غرناطة (١).
توفي
الصفحه ١٠٨ :
إلى التقائه بهم
في سنة ٦١٩ ه / ١٢٢٢ م في شهر شعبان (١). واكتفى بإيراد أسماء سبعة منهم فقط وتحرز
الصفحه ١٢٣ :
الكومين قبر أبي
رغال" (١) ، وهنا أخطأ التجيبي فأبورغال كان دليل أبرهة في حملته
التي أراد بها هدم
الصفحه ١٥٠ :
ألقابه المكتوبة عليه" سلطان الحرمين والهند واليمن" (١) وبذلك أصبح الحجاز في تلك الفترة ضمن أملاك وحكم
الصفحه ١٥٢ :
لهدمه إذ اعتبر
ذلك مخالفة من أمير مكة (١).
كما أشار ابن جبير
إلى أنه في السنة التي حجّ فيها
الصفحه ٣٠٤ :
يتضمن إطلاق الإذن
للمملوك في الرواية العامة عنه لجميع ما يرويه وينقله ويدريه ، ويحمله من العلوم
الصفحه ٣٨٢ :
المنبر :
أوضح العبدري أن
الحريق أصاب المنبر ضمن النفائس المحترقة في المسجد النبوي ولم يبق منه
الصفحه ٥٠٤ : المغربية
والأندلسية عن الحجاز خلال القرنين السابع والثامن للهجرة وتوثيقها مع ما جاء في
بعض مصادر التاريخ
الصفحه ٣٣ :
١ ـ الرحلة فرارا
بالدين من أرض الشرك إلى أرض الإسلام.
٢ ـ الرحلة في طلب
العلم.
٣ ـ الرحلة للحج
الصفحه ٣٦ :
٣ ـ الرحلة للحج :
قال تعالى : (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ
يَأْتُوكَ رِجالاً وَعَلى كُلِّ
الصفحه ٥٣ :
/ ٩٢١ م ووصلت إلى بلغار في ثمانية عشر محرم / أثنا عشر أيار سنة ٣١٠ ه / ٩٢٢ م» (١).
ومنذ خروج الرحلة
الصفحه ٥٩ :
الشخصي من السلطان
نفسه للاستكشاف والاتجاه غربا في المحيط الأطلسي ، إلا أنها تظل من الرحلات
الصفحه ٦٥ :
وقد عمر الغزال
طويلا حيث إنه عاصر خمسة من أمراء الأندلس.
وكانت ولادته في
سنة ١٥٦ ه / ٧٧٢ م في
الصفحه ٧١ :
فن الرحلة عند
المغاربة والأندلسيين
الرحلة فن من فنون
الأدب العربي. تخصص وبرع فيه الرحالة
الصفحه ٨٥ :
شقيق صلاح الدين
الأيوبي فقد أشار إلى قدومه إلى الحجاز في طريقه إلى اليمن على إثر خلاف وفتنة
وقعت