الصفحه ٤٩٢ : (ت ٩٢٧ ه / ١٥٢١ م).
١٢٤ ـ الدارس في
تاريخ المدارس ؛ تحقيق جعفر الحسني ، مكتبة الثقافة الدينية ـ ١٩٨٨
الصفحه ١٣٥ :
لم يدون في رحلته
طلبه للعلم ، والتقاءه بالعلماء ، والكتب المتداولة ، وأماكن التدريس.
وقد وقع ابن
الصفحه ١٥١ :
أبو شامة وابن
خلّكان وأبو الفدا وابن خلدون فيتّفقون مع ابن جبير في الحدث وسببه ويختلفون معه
في سنة
الصفحه ١٦٤ :
ولا يعني أن كل ما
ورد ذكره في رحلته عن حالة مكة المكرمة السياسية يمكن الأخذ به ، بل وجدنا معلومات
الصفحه ١٧١ :
سواكن أنت ياذا
الجود مالكها
أحييت بالعدل من
فيها فما ندموا
الصفحه ٢٠ :
ومقارنة ذلك كله
بما ورد في بعض المصادر التاريخية. سواء منها المعاصر أو اللاحق. أما نظم الحكم
فكان
الصفحه ٩٩ : لتقلد أرفع المناصب في الدولة ، وهو
الكتابة ، وأتاح له ذلك المنصب الاطلاع على العديد من الأمور المهمة
الصفحه ١٩٠ :
ويلعب رضى الخليفة
العباسي وعدمه دورا كبيرا في الموضوع ، من حيث التعيين وعدمه ، أو الاشتراك في
الصفحه ١٩٥ :
تحسين أوضاع
البلاد وخدمة الحجاج. حيث لم نجد أي إشارة لا في كتب الرحلات ولا في المصادر
التاريخية
الصفحه ١١ : واتبع
هديه ... وبعد :
يسعدني أن أقدم
لكتاب «الرحلات المغربية والأندلسية مصدر من مصادر تاريخ الحجاز في
الصفحه ٣٥ : لتعليمه ، ولكنه سبحانه وتعالى أراد توضيح أن العلم يتطلب
البحث والانتقال لطلبه.
وقد اختلف القول
في شخصية
الصفحه ٩٢ :
على المشاهدة
والسماع في ملاحظة مختلف المظاهر ومن ثم تدوينها.
ولا شك أن المتمعن
في كتب الرحلات
الصفحه ١١٧ :
فيها يزيد عما هو
موجود في متن رحلته. والفترة الوحيدة المعروفة يقينا من حياته هي المسجلة في رحلته
الصفحه ١٧٤ : المماليك في مصر ، إلّا أنّه يبدو أن علاقتهم بمصر قد شابها نوع من الفتور
، عقب فتنة أشار إليها ابن بطوطة في
الصفحه ١٨٢ :
مخالفة ما يصدر
إليهم من أوامر هو الاعتقال مدة من الزمن في القاهرة ، وإسناد الأمر لمن عليه
الدور في