الصفحه ٢٧٠ : بالصمم في آخر عمره وجزم أن مولده سنة ٦٣٥ ه / ١٢٣٧ م
(١). على عكس الفاسي الذي لم تتضح له على وجه الدقة
الصفحه ٢٧٤ : مفتي مكة
المكرمة وقاضيها. أبو حامد ولد في شوال سنة ٦٥٨ ه / ١٢٥٩ م وقيل ٦٥٩ ه / ١٢٦٠ م
تفقه وأفتى
الصفحه ٢٧٥ :
ودوّن رحلته في عدة أسفار وألف كتابا فيه أسماء أموات البقيع سمّاه الروضة (١). وجاور آخر عمره بالمدينة إلى
الصفحه ٢٨٢ :
بعضهم واستقر بها.
ومما يلاحظ في المدينة المنورة قوة التأثير الشيعي الأمر الذي انعكس على تقليص دور
الصفحه ٢٨٥ : عليه المنتخب والتنبيه (١) وبعض كتب التفاسير ، كما روى عنه بعض الأحاديث وعاب عليه
في قوله الشعر عدم
الصفحه ٣١١ :
منها» (١) وما ذكره التجيبي في حدود الحرم موافق لما ورد في الأزرقي
وابن خرداذبه وابن رسته
الصفحه ٣١٤ :
على جانبي الوادي
بين عرفات ومكة وفيها القليل من نبات الأدر (١) ، بينما شبهها ابن جبير بالمدينة لما
الصفحه ٣١٩ :
وما جاء به البلوي
من وصف المدينة نقله حرفيا عن ابن جبير ؛ لذا لن نفصل القول فيه فهو قد أعاد وصف
شي
الصفحه ٣٢٥ :
ونرجح قول ابن عبد
السلام في أن العبدري كان قدومه إثر هطول المطر مما يعلل كثرة المياه العذبة في
الصفحه ٣٢٩ : خمسة أيام. تحدث
عنها ابن رشيد وابن بطوطة والبلوي وكل منهم تناول جانبا أسهب في وصفه ؛ فمما عجب
له ابن
الصفحه ٣٤٧ : عدم السماح لأغنياء المسلمين بتجديد أي بناء فيها ؛ وعلى الراغب في ذلك أخذ
الأذن من الخليفة ، فإذا كان
الصفحه ٣٥٠ : الله وفي الرابع والله أكبر وقد محي أثر القدمين وإخلولق
ولم يبق للأصابع أثر وإنما فيه الآن حفرتان» ، وهو
الصفحه ٣٦٤ : بنته لأن
الرسول صلىاللهعليهوسلم نزل بذي طوى معتمرا فبات فيه وصلّى الصبح وأضاف أن مصلى
الرسول
الصفحه ٣٧٢ :
ليونه تاركة فيه أثرا يشبه الرأس (١). في حين أشار التجيبي إلى أن الأثر المذكور في غار بجبل
قرب مسجد الخيف
الصفحه ٣٧٩ :
حجر مربع أصفر
سعته شبر في شبر ذو بريق قيل : إنه مرآة كسرى وفي أعلاه داخل المحراب مسمار مثبت
في