الصفحه ١٦٥ :
كما أشار إلى أن
أهل مكة المكرمة كانوا يثنون على رميثة في ذلك الوقت ، أي قبل تولّيه إمارة مكة
الصفحه ١٧٣ :
ونجد أن المصادر
التي بين أيدينا قد سكتت عن هذه العلاقة ، ولم ترد إشارة إلى ذكر أبي سعيد في
الخطبة
الصفحه ١٨٦ : ء مقابل مبلغ من المال.
كما تظهر مدى
تبعيّة مكة المكرمة للدولة العباسية بل وتدخّلها حتى في عزل وتولية
الصفحه ١٩٦ :
وكذلك الأمر في
المدينة المنورة فهناك القاضي ونائبه (١).
ومن اختصاصات
القاضي إمامة الناس في صلاة
الصفحه ٢٠٣ : كل يوم لسيّده ، مما أدّى في وقت من الأوقات إلى دفعهم للحصول على المال عن
طريق السرقة وأحيانا بالحيلة
الصفحه ٢٠٧ : . وهناك الفلاحون المشتغلون في بساتين مكة المكرمة المتناثرة في الزاهر
والمسفلة. بالإضافة إلى مهن أخرى
الصفحه ٢١٢ :
وقبل أن نختم
حديثنا عن العادات والتقاليد في المجتمع المكي يجدر بنا أن نشير إلى بعض الخرافات
والبدع
الصفحه ٢٢٥ :
القراءة وهم أكثر
جمعا ، ويتنافس التجار المالكية في جلب الكثير من الشمع لإمامهم فتكون
أماكنهم" تروق
الصفحه ٢٢٧ : الفواكه الرطبة واليابسة ومنها غير مزينة فتصف أمام
حطيمه ويتوّج الحطيم بخشب والواح وضعت في أعلاه السرج
الصفحه ٢٣١ :
له درج للراغبين
في دخول الكعبة له تسع درجات مستطيلة منصوبة على قوائم خشبية ذات أربع عجلات ليسهل
الصفحه ٢٣٨ : والتفّوا حوله حتى يصل إلى منزله القريب من
المسعى.
وموكب العامة
مختلف في طريقته عن موكب الأمير عند
الصفحه ٢٤٢ : الزراعة في الاودية
المحيطة بمكة المكرمة وجود جالية مغربية بها قامت باستصلاح الأراضي فقال «قد جلب
الله
الصفحه ٢٥٣ :
الدولة شيعيا حتى
قيل أنه أراد مبايعة شيعي ولكنه عدل عن ذلك وأصبحت الحالة في العراق مذرية من
الفقر
الصفحه ٢٦٥ :
فيها لتلك الفترة
نظرا لصلتهم الواسعة بهم مما أتاح لهم الاطلاع على كثير من الأمور المهمة في
حياتهم
الصفحه ٢٦٧ :
وأضاف ابن رشيد أن
أباه رحل به إلى العراق سنة ٦٣٤ ه / ١٢٣٦ م.
وسمع بها ثم حج في
السنة التالية