الصفحه ٤٣ : التجسس على الأعداء مثلما حدث في غزوة
بدر حين" بعث الرسول صلىاللهعليهوسلم علي بن أبي طالب والزبير بن
الصفحه ٥١ :
وكما كان للمؤرخين
وجهة نظر في هذه الرحلة ، فقد حفلت كتابات المؤلفين المحدثين أيضا بالعديد من
الآرا
الصفحه ٥٥ :
وقد أسهم ابن
فضلان في حث أهل تلك المناطق على تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية ؛ وتمثل ذلك في
محاولته
الصفحه ٦٧ :
السفارة الأولى.
إذا أخذنا في الحسبان مروره ببلاد المجوس في طريقه إلى القسطنطينية (١).
وما يهمنا
الصفحه ٧٤ : شيخ وشيخة (١). فتمتع بمكانة عظيمة وتمكن في سنة ٧٤٨ ه / ١٣٤٧ م من عقد
المجالس العلمية ، فجمع فيها بين
الصفحه ٨٠ : (١).
٧ ـ وصف البحر :
كان لوصف البحر
ومخاطره وأهواله وغدره بالإنسان نصيب في كتابات الرحالة. ولا شك أن المبدع
الصفحه ٨٤ : يرونه من أخطاء شائعة في عصرهم ، وعدم
سكوتهم عليها. فهم يوردون ما يشاهدونه ويستنكرونه ، ثم يتبع ذلك
الصفحه ١٠١ :
وقد نظم ابن جبير
قصيدة عند وصوله إلى مكة المكرمة في الثاني عشر من ربيع الآخر سنة ٥٧٩ ه / ١١٨٣
الصفحه ١١٣ :
صحبه في جزء من
رحلته الوزير أبو عبد الله بن الحكيم (١). وعند ما قفل عائدا من المشرق حل ببلدة سبتة
الصفحه ١٢٢ :
الحديث عن القاهرة
وجدة ومكة المكرمة (١). واتبع خطوات ابن رشيد في تدوينه لرحلته إلا أنه زاد عليه
الصفحه ١٢٤ :
عنها فيكون بذلك
إضافة جديدة إلى كتب الرحلات في تلك الفترة. حيث إن أغلب كتابات الرحالة المغاربة
الصفحه ١٣٢ : كتاب رحلة ابن بطوطة الذي أسماه تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب
الأسفار (٢). والذي تصدر لكتابته ابن
الصفحه ١٣٦ : الاختلاط بطبقات
الناس. فهو أكثر الرحالة احتكاكا بهم في رحلاته ، فجاءت رحلته حافلة بأوصاف دقيقة
مع اهتمامه
الصفحه ١٥٣ : (٢).
والملاحظ في رحلة
ابن جبير اعتناؤه بالحديث عن مكة المكرمة دون المدن الأخرى الواقعة في منطقة
الحجاز ، ولعل
الصفحه ١٦٠ : .
ولعلّه قصد الإشارة إلى المتولّين من أسرة أبي نمي.
أما المؤرّخون
الذين أرّخوا للحجاز فقد أفاضوا في ذكر