الصفحه ٣٤٩ :
ومما يلفت النظر
في وصف ابن جبير شكل المقام قوله : إن أثر القدمين والأصابع واضح. في حين أن
الرحالة
الصفحه ٣٥٨ :
المبطن بالقطن (١). كتب في أعلاها رسم بالحرير الأحمر كتب فيه (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ
الصفحه ٣٧١ : العباسي قد أسهمت في عمارته أيضا حيث وجد اسمها
مكتوبا على بابه الكبير ، كما أسهم في عمارته المظفر الرسولي
الصفحه ٣٧٣ :
مسجد بأعلى جبل
الرحمة :
في أعلى جبل
الرحمة قبة تنسب لأم سلمة رضياللهعنها ولا يعرف مدى صحة ذلك
الصفحه ٣٨٣ : (١).
المساجد بالمدينة
المنورة :
مسجد حمزة رضياللهعنه :
أشار إليه ابن
جبير وحدد موقعه في قبلي جبل أحد
الصفحه ٣٩٧ : الفاسي هذه الدار بسوق الليل وأيد خبر عمارة
الناصر لها في هذا التاريخ (٢).
دار الخيزران :
وصفها ابن
الصفحه ٤١١ :
ب «ملك البرين
والبحرين خادم الحرمين الشريفين» (١). وذلك في سنة ٦٩٦ ه / ١٢٩٦ م.
وتلقب به بعد ذلك
الصفحه ٤١٧ : يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ
يَتَطَهَّرُوا وَاللهُ يُحِبُّ
الصفحه ٤٢١ :
ويبدو أن هذه
البئر خاصة بالمسجد ولعلها ليست من الآبار المشهورة إذ لم يرد لها ذكر في كتب
مؤرخي
الصفحه ٤٧٩ : على بن محمد الجزرى (ت ٦٣٠ ه / ١٢٣٢ م).
٢ ـ أسد الغابة في
معرفة الصحابة ، دار الفكر ـ بدون ذكر سنة
الصفحه ١٢ :
الحجاز مع مقارنة
النصوص ببعض ما أوردته المصادر التاريخية المعاصرة لكتب الرحلات لتثبت في النهاية
أن
الصفحه ١٨ : زاد عليه وبهذا فلا يأتي
الحدث بالصورة التي وقع فيها.
لذا وجدت في نفسي
ميلا لبحث هذا الموضوع ، خاصة
الصفحه ٢٣ : كان يعيش في سنة ٥٨٨ ه / ١١٩٢ م. كما أشارت الدكتورة / ليلى نجار
أن المؤلف الثاني لهذا الكتاب قد قام
الصفحه ٢٩ :
وشارك الجغرافيون
المحدثون في تحديد الحجاز حيث ذكر القثامي : أن العقبة والبتراء ضمن الحجاز مدخلا
الصفحه ٣٧ :
الرحلة في طلب
العلم ، بل إن أحاديث الرسول صلىاللهعليهوسلم فيها الشيء الكثير الدال على فضل العلم