الصفحه ٢١١ :
بدأ فيها بإطعام
الفقراء المنقطعين المجاورين وذكر أماكن تواجد المساكين والمنقطعين فقال يكون
الصفحه ٢١٥ : لظهورها الحاجة الشديدة
إلى المال (٣).
والملاحظ في مثل
هذه البدع إقبال الكثير على تصديقها ، واعتبارها
الصفحه ٢١٧ : وضعوا عصيا في أطرافها أوعية صغيرة
يضعون فيها شيئا من التمر يناولونه للجالسين داخل القباب المغطاة
الصفحه ٢١٨ :
على أن هذا الجذع
قد فقد بعد وفاة الرسول صلىاللهعليهوسلم ولم يجده أبو بكر رضياللهعنه في حين
الصفحه ٢١٩ :
جبير عن البدع في المدينة المنورة ما قيل : إن بالمسجد النبوي حجرا مربعا أصفر
طوله شبر في شبر شديد
الصفحه ٢٢٣ : والعشرين منه ؛ بحيث تكون متميزة عن باقي أيام الشهر
وتفتح الكعبة كلّ يوم فيه. ويوم التاسع والعشرين من الشهر
الصفحه ٢٣٢ :
وعند ما قدم
التجيبي مكة نلاحظ عدم تغير احتفالات أهل مكة المكرمة كثيرا عما وصفه ابن جبير في
رحلته
الصفحه ٢٤٠ : المجتمع في تلك الفترة. وهذا بطبيعة الحال عائد الى أنهم
كانوا حجاجا وطلبة علم أكثر من أى شيء آخر.
ثانيا
الصفحه ٢٤١ :
على وفرة المياه
قيام بعض المشروعات البسيطة مثل إنشاء السقاية في مكانه لاستغلال المياه سواء
للشرب
الصفحه ٢٥٨ :
المدينة المنورة :
يأتي المسجد
النبوي مركزا ثانيا من المراكز العلمية بالحجاز وإن لم يصل في وضعه
الصفحه ٢٧٣ : كثيرا عما سبق
(٢).
ولقيه أيضا ابن
جابر الوادي آشي وترجم له بشكل مختصر متفقا فيها مع السابق ذكره
الصفحه ٢٨٦ : .
نبغ في الفقه وسمع
الحديث. تولّى قضاء نابلس ثم القضاء والخطابة والإمامة بالمدينة المنورة. عرف عنه
شدته
الصفحه ٢٩١ : بقوله قاضي الزيدية وقد صحبه في أحد أسفاره (٢).
ولم يزد على ذلك.
ومما سبق يتضح لنا
بجلاء أن المدينتين
الصفحه ٣٢٦ : . ويوجد
في الغرب منها أرض واسعة عبارة عن سبخة لا نبات فيها ، فاستخدم هذا الموضع لنزول
الركب. واشتهرت ينبع
الصفحه ٣٣٥ : سقوط الأمطار لا شك أنه يرى كثرة المياه وعذوبتها ومن يأتي في
موسم قلة الأمطار وفصل الصيف يشير إلى ندرة