الصفحه ١٧٨ :
ورد الري هاربا من السلطان ، وسكن سربا في دار رجل من الشيعة في سكة الموالي فكان
يعبد الله في ذلك السرب
الصفحه ٩٧ : بن عمران. ويوشع أوصى إلى
داود النبي.
له قبر يؤثر في
جانب الكرخ من بغداد مشهور. وهو من المزارات التي
الصفحه ١٩٧ : جعفر الفقيه الحنبلي المعروف بغلام الخلّال فدفن في هذا الموضع. وكان قبره يعرف
بقبر الخلّال ، ثم صحّف إلى
الصفحه ١٤١ : السلام بغداد ، قال : في
الطريق إلى باب البصرة من بغداد مشهد داخله قبر متّسع كتب عليه «قبر عون ومعين
أولاد
الصفحه ١٨٨ : من علماء آل محمد ، وزعيما من زعماء
الهاشميين.
يقع مرقده بالكوفة
بالقرب من مرقد ميثم التمّار ، وهو
الصفحه ٤٤ : عرنينه
سمة الامامة
بالحدود
وله المناقب
هتّف
بالخلق من بيض
وسود
الصفحه ١٧١ : محمد بن علي بن أبي جعفر بن الامام علي الهادي (ع).
وممن عرف من هذه
السلالة : السادة آل البعّاج بالعراق
الصفحه ٦٩ : من رجب سنة احدى
وثمانين ومائة.
ودفن في مشهده
المعروف الآن في مقابر قريش.
وقد سئل الرضا (ع)
عن
الصفحه ٨٨ :
، وفيه عائلة قيّمة على المرقد.
داخل المرقد يوجد
القبر المنسوب إلى النبيّ يوسف محاطا بشباك ، ويغطي أرضه
الصفحه ١٥٦ :
يعرف بمشهد حمزة ابن الإمام موسى الكاظم (ع). وبما أنّ الثابت في التاريخ والرجال
أنّ قبر (حمزة) المذكور
الصفحه ١٦٧ : أهل التسنن ، وببركة هدايته وإرشاده رجعوا إلى
مذهب الإمامية ، كما هم عليه الآن. وهم عدد كثير يزيدون على
الصفحه ٢٥٧ : م ، ودفن في الرواق مما يلي قبور الشهداء جوار قبر
الامام الحسين (ع) ، ووضع على قبره صندوق خشبي ، على يمين
الصفحه ١١٤ : ، ويتشكّل نسيجها المعماري
من زخرفة بنائية تمتدّ بين ضريحي الامامين الحسين والعباس (ع).
وقد عمدت سلطة
الصفحه ٢٠٤ : شاذان ، وغيرهم. أسند إليه أرباب الاجازات من علماء الامامية ، واشتهر بكتابه
«كنز الفوائد». توفي سنة ٤٤٩
الصفحه ٩٨ :
عند ما أراد
الامام (عليهالسلام) ، أن يعبر نهر الفرات مع أصحابه في بابل.
وفي لبنان مشهد
منسوب