الصفحه ١٩٥ : في حجية النظر ، وأصالة البراءة والاستصحاب).
ومنها : قبور
منفردة عن الصحن الشريف.
ومنها : في الصحن
الصفحه ١٨٦ : الشهيد ، أورد ذكره ابن عثمان في كتابه «مرشد
الزوّار» قال : قدم برأس زيد بن علي يوم الأحد لعشر خلون من
الصفحه ٢٠٧ : (ع) منذ أن دفن فيه جسد
الامام ، عليهالسلام. وهو ظاهر معروف من ذلك الوقت ، خلافا لما أبتدع من قصة
ظهور
الصفحه ٢٥١ : ، تقع بالقرب من جسر
الهاشمية على الضفة اليسرى من شطّ الحلّة ، ودفن فيها بعد موته ، وقبره ما زال
مزارا
الصفحه ١٧٧ : بن زيد بن الامام الحسن بن
علي بن أبي طالب (ع).
ذكره الأمير
الداماد في كتابه «الرواشح السماوية في
الصفحه ١٧٩ : .
قال صاحب «عمدة
الطالب» في طيّ ذكر عقب زيد بن الامام الحسن المجتبى ما نصّه : عبد العظيم السيد
الزاهد
الصفحه ١٨٤ :
منسوبة للطبري ، وغيره في المجلّد الأول من كتاب (تاريخ المؤسسة الدينية الشيعيّة)
، وخلص البحث أنّ الامام
الصفحه ٢٥٢ :
هو في كربلاء ألصق بالاحسائي منه إلى الحلّي. وهذا ما جزم به المؤلف الامام (قدس
سرّه) ، وما دلّنا البحث
الصفحه ٢٤١ : مجلدات. أمّا الشافية في
الفقه فهو كتاب آخر من مؤلفاته ، كتب منه كتاب الصلاة فقط ، وشرحه ولده الشيخ محمد
الصفحه ١٥٧ : ، والاستشفاع به إلى الله.
أخذنا هذا النبأ
العظيم من كتاب (جنة المأوى) للعلّامة المحدّث النوري (رحمهالله
الصفحه ٩٠ : أخوته ، وبني
عمومته من آل الحسن ، وهم : الحسن بن الحسن بن الحسن السبط ، وإبراهيم بن الحسن بن
الحسن السبط
الصفحه ١٨٥ :
أمّا موضع قبره
فهو الموضع الذي أثبته الامام القزويني ، وحدّده في كناسة الكوفة ، إلّا أنّ جسد
الصفحه ٢١٦ : الامام العلّامة الورع القدوة ،
كان جامعا لفنون العلوم الأدبية والفقهية والأصولية ، له تصانيف منها : كتاب
الصفحه ٢٠٦ : سويقة من قرى عكبرا
العائدة لناحية الدجيل ، التي تبعد عن بغداد قرابة عشرة فراسخ.
عاش الشيخ المفيد
في
الصفحه ١٢٠ :
المسيّب. واعتمد في تعيين المرقد الطاهر على ما أورده الامام المصنّف السيد مهدي
القزويني أنّ قبر عون بن عبد