الصفحه ٤٢٣ : وآخرون. وخرج له الستة ، وذكر
في التهذيب. وكان فقيها مقرئا إماما مجتهدا كثير الحديث ، رفيع الذكر ، من أحسن
الصفحه ٤٥٢ : ،
وإنما طلب العلم كهلا قال فيه الإمام أحمد : بخ بخ ، وقال مصعب الزبيري : كان
جامعا بين الفقه والحديث
الصفحه ٧٥ : شباع بن مينا : شيخ الإسلام أبو إسحاق بن التاج أبي محمد ، فقيه الشام ،
ابن البرهان أبي إسحاق الفزاري
الصفحه ١١٠ : يذكر أنه سمع من الحجاز ،
واشتغل بالعربية والفقه ، ثم تحول بالمدينة ، فأقام بها ، حتى مات في مستهل ربيع
الصفحه ١١٣ : ، وخطابا الحرم ونظره ، والنور مقام الفقيه خليل ، بعد ابن عمه عمر من إمامة
المقام وإمامة الحج ، وكان من حال
الصفحه ١٢٣ : الفخر ، وطبقته وغيرهم ، وحفظ في صغره عدة كتب ،
واشتغل في فنون من العلم ، كالفقه وأصله ، والمعاني
الصفحه ١٢٦ : الزبير بن بكار ـ فقيه أهل المدينة بدون مدافع ، وعلى
شرطة عبيد الله بن الحسن بن عبد الله الهاشمي ، عامل
الصفحه ١٣٤ : ثلاث عشرة وثمانمائة بدمشق ، وهو ـ فيما قاله الشهاب بن
حجي ـ : آخر من بقي بها من فقهاء الشافعية وأكبرهم
الصفحه ١٣٦ : منها لغيرها ، إلا لزيارة بيت المقدس ، ودأب الاشتغال حتى فاق ، وأذن
له في الفقه وأصوله ، والعربية ، وعاد
الصفحه ١٤٨ : ، والفرائض السراجية ، والمنظومة في الفقه للنسفي ،
ومختصر الأخشيكتي في أصول الفقه وغيرها ، وبحثها على أبيه
الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوسلم وضجيعيه رضياللهعنهما ، وأدرك بمكة من الفقهاء : حيدرا ، ثم لما عاد من الحج عزم
على استيطان
الصفحه ١٦١ : إماما في
العربية ، والحساب ، والمنطق ، ومشاركا في الفقه ، والأصلين ، والمعاني والبيان ،
والهيئة ، مع
الصفحه ١٨٤ : محمد الزهري المدني : أحد فقهاء المدينة ، يروي عن أبيه ، وعميه عامر ، ومصعب ،
وأنس بن مالك وغيرهم ، وعنه
الصفحه ٢٤٢ : حاتم : ثقة : لا يسأل عن مثله ، وقد احتج به
مسلم ، وكان من سادات أهل البيت ، فقها وعلما ، وفضلا وجودا
الصفحه ٢٦٦ : ، وكان فصيحا بليغا فقيها ، يزعم أن
طاعة الخليفة فيما يرومه فرض على الناس ويجادل على ذلك ، وخرج عليه ابن