الصفحه ١١١ : ، أبو العباس : الشاذلي الفاسي ، المغربي المالكي ، نزيل المدينة ، كان
فقيها ، فاضلا متفننا ، إماما في
الصفحه ١١٨ : ، والحافظان : الشريف أبو القاسم الحسيني ، والدمياطي
، والرضي الطبري ، وآخرون ، وصفه الدمياطي بالفقيه الفرضي
الصفحه ١٤٠ :
وبه ، وبأبي سهل
الرحاجي ، تفقه فقهاء نيسابور ، روى عنه الحاكم أبو عبد الله ، وقال : سمعت أبا
بكر
الصفحه ٩٨ : القاهرة سنة تسع
وعشرين ، فحفظ بها الألفية والمنهاج الأصلي ، وبحث في الفقه أيضا على الزين القمني
، وأظن من
الصفحه ١٠٠ : ـ قرية
من قرى المحلة من الغربية ، ونشأ بصندفا ، فحفظ القرآن ، والعمدة ، والتبريزي
وغيرها ، وأخذ بها الفقه
الصفحه ١٦٢ : كان الشهاب يقرىء للطلبة في الفقه ، والفرائض بحسن بيان ، وتكرير وبشاشة ، ولا
يكتفي من الطالب إلا بإعادة
الصفحه ٣١٢ : حسن الشيّباني الفقيه ومحمد بن خالد الجهني ، واسماعيل بن أبي
أويس. قال أبو حاتم صالح الحديث ووثقه ابن
الصفحه ٧٠ :
المدينة ، أقام بها مدة يشتغل بالعلم ، وبه تخرج الكازروني ـ يعني : صفي الدين ـ وأخوه
الفقيه عبد السلام
الصفحه ٨٣ : ، والكنز ، وأخذ في الفقه عن أخيه الشهاب أحمد ، والفخر عثمان
الطرابلسي ، وفي العربية وعلم الكلام : عن أحمد
الصفحه ٩٢ : : الفقيه الصالح ، المجتهد الأمين ، أبو اسحاق ، من كبار أهل
القيروان ، هاجر إلى المدينة في عشر الستين
الصفحه ١١٧ : ، سمع على أبيه في سنة سبع وستين وسبعمائة «الأنباء
المبنية» لابن عساكر ، ووصف في الطبقة : بالفقيه العالم
الصفحه ١٢٠ : ، فحفظ القرآن ، والمحور
والطوخي ، والفقيه النحو ، وتلخيص المفتاح ، وغالب المحرر لأبن عبد الهادي ، وعرض
الصفحه ٢٨٥ : ، إمام في الفقه والأصلين والعربية ، رحلة في
الفرائض والحساب ، مشاركا في اللغة وغيرها ، متصديا للأشغال
الصفحه ٣٤٣ : ؟» فقالوا : ربيعة ، فرجع إلى منزله وقال لأمه : «لقد رأيت ولدك في حالة ما
رأيت أحدا من أهل العلم والفقه عليها
الصفحه ٣٩٠ : وأبي هريرة رضياللهعنهم. وعنه الزمري وقال : كان من القراء أهل الفقه ، وسعيد بن
خالد القارظبي وكان