الصفحه ٦٢ : ، ولد في يوم السبت رابع عشر ربيع الأول سنة
ثمان وتسعين وستمائة ، وعرض المنهاج الأصلي على القوام مسعود بن
الصفحه ١١٩ : ، والزين طاهر المالكي ،
وسمع عليه غالب شرح الألفية لابن الناظم ، ولازم أحمد الخواص في الفرائض والعربية
الصفحه ٢٦٥ :
ابن حبان ، وأول
الإصابة والتهذيب ، ويقال له : الحجاج بن أبي الحجاج.
٨٨٨
ـ الحجاج بن عويمر
الصفحه ١٢٧ : المنسوب إليّ ، وله فضائل كثيرة في علوم ، أجلها الفروع ، والأصول ، والنحو
، وفي مجاورته الأولى سكن مبرك
الصفحه ١٠٠ : ، والعربية والفرائض ،
والحساب والعروض والمنطق وغيرها ، وتنزل في الصوفية الحنابلة بالمؤيدية أول ما
فتحت ، لشدة
الصفحه ١١٨ : ، الأزهري ، الشافعي ، الفرضي ، ولد في أول ليلة من رمضان سنة ست عشرة
وثمانمائة بسجين ـ المجاورة لمحلة أبي
الصفحه ١٣٢ : الحكم والخطابة بحضرة أول بيت ، ومنع لنا
قبل استكمال العقد الثاني ، فلما ناجاه من عمره العشرون فاجأه من
الصفحه ١٥٢ : عليه اليسير من جامع الأصول ـ من أوله ، وأوسطه ،
وآخره ـ وسمع عليه شيئا من جامع الترمذي ، والعز بن جماعة
الصفحه ٣٣٣ : ، وصار عز الدين في ولايته على طريقته الأولى من فعل الخيرات ،
وعتق المماليك ووقف النخيل على الفقراء. فلما
الصفحه ٤٠٤ : والمدينة وأقام بها ،
وكتب بخطه شرح الحاوي للقنوي وأرخ كتابته في بعضه بها سنة إحدى وأربعين وسبعمائة.
وصيره
الصفحه ٤٣٨ : الزين قاسم بن قطلوبغا شرحه لمختصر المنار في أصولهم
وعليه وعلى الصلاح الطرابلسي القدوري ، وعلى النجم بن
الصفحه ١٤٩ : ، والحديث : ما يطول شرحه
، وأذن له في الفتوى. والعلاء بن الحسام السعناقي ، قرأ عليه إيضاح التلخيص ،
والمعاني
الصفحه ٢٨٤ : دراية مروياتي ، كبحث ألفية الحديث بتمامها ، وأماكن من
شرحها ، وبعض شرح العمدة لابن دقيق العبد ، وجل
الصفحه ٩٣ : ،
وسمع عليّ دروسا في شرحي للألفية وغيره ، ودخل مصر وكتب بخطه الكثير لنفسه وغيره ،
ولا بأس به حي ، ولعبد
الصفحه ١٣٦ : يوسف
التبريزي ، وشرح مسألة استعمال «الطرف الطاهر» من الحاوي ، واستيعاب أقسامها
ومفاهيمها ، بحسب التيسير