الصفحه ٢٧٩ :
هذا النور منى إلا أن يكون الظفر لنا فرجعوا ثم أرسل أبرهة رجلا لسيدهم وهو عبد
المطلب ليخبره بأن لا حاجة
الصفحه ٢٨ :
السماء أفضل من
الأرض التى بنى فيها البيت هل هى خمسة أو عشرة أو أحد عشر؟ وهل بناء الملائكة كان
قبل
الصفحه ٧٨ : وما يوجد لها من الأموال وامتناع صرفها
فى غيرها ، لا للفقراء ، ولا للحرم الخارج عنها المحيط بها ، ولا
الصفحه ١٢٦ : ، وفى الصحيحين أيضا عن عائشة قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى مرضه الذى لم يقم منه : «لعن الله
الصفحه ١٣١ : بالله ، وبالجملة فالتطاول فى البناء من علامات
الساعة على حد قوله صلىاللهعليهوسلم : وأن ترى الحفاة
الصفحه ١٤١ :
أن عبد الله بن عمرو رضى الله عنهما لا يقول ذلك إلا بتوقيف من النبى صلىاللهعليهوسلم أو يكون هذا
الصفحه ١٦٩ : وهى أن استقبال أهل الكتاب
لقبلتهم لم يكن من جهة الوحى من الله تعالى بل كان عن مشورة منهم ، أما النصارى
الصفحه ١٧٤ : مكة ميل واحد ، ولم يعين فى رواية البخارى الوادى ، قال : قال المهلب : هذا
وهم من بعض رواته ؛ لأنه لم
الصفحه ٥ : باهرة فى العلوم العقلية والنقلية ، حافظا متقنا متضلعا من الفنون ،
مشهورا خصوصا عند القضاة وأرباب الدولة
الصفحه ١٩٣ : يخلق الله تعالى الأرض أولا على هيئة الفهر ويقدر فيها إجمالا جميع ما
ينتفع به الإنسان من الرواسى
الصفحه ٢٩٥ :
قال : أخبرنى عمى سليمان قال أخبرنى أبو جعفر الميانسى قال أخبرنى كل من لقيته
بمكة أن هذا الحجر ينعى
الصفحه ١٩٤ : الأربعاء : وخلق السموات
وما فيها من يومين فى يوم الخميس والجمعة. انتهى وهذا ظاهر على مختاره من قدم خلق
الصفحه ١٩٦ :
فِي
أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ) فى تتمة أربعة أيام : لأن اليومين اللذين خلق فيهما الأرض
من جملة الأربعة
الصفحه ٣٠٦ : الناس وسألهم عن موضعه فقال المطلب ابن أبى وداعه : «عندى
علم ذلك كنت أخشى عليه هذا فأخذت قدرة من موضعه
الصفحه ٣٥٣ : الفراغ من زبرها يوم الأربعاء المبارك حادى عشر ذى الحجة
الحرام من شهور سنة تسع وثلاثين وألف ختمت بالخير