الصفحه ٣١٣ : موسم سنه أربعة عشر
وثمانمائة أن الحجر الأسود قلع من موضعه لتحليته فى سنة إحدى وثمانين وسبعمائة ،
وذكر
الصفحه ٢١ :
الأساس بمقدار
ثلاث أصابع نقصوا منه عرض الجدار عن عرض الأساس الأول وهو القدر المسمى بالشاذروان
فقد
الصفحه ٤٦ :
فاستمعت فإذا هى
تناجى وتقول : إلى الله أشكو ثم إليك يا جبريل ممن حولى من سمرهم وتفكههم باللغو
وذكر
الصفحه ٨٠ :
الغنية من كتب
المذهب هذا وإذا تأملت قولهم بصحة النذر للكعبة نفسها وإنه يصرف لما حدث فيها من
الصفحه ٨٥ : يقتضى ذلك ، وهنا الإهداء
لما يقصد من الجهات فأى جهة قصدها تعينت ولم يعدل عنها ، وحيث علقت هذه القناديل
الصفحه ٩٧ : الله تعالي : (وَاتَّخِذُوا مِنْ
مَقامِ إِبْراهِيمَ مُصَلًّى)(١) فالحرم كله شريف ومكة أشرفه ، والحرم
الصفحه ١١٥ : وعبارته وقد ذكرنا فى أول هذا الكتاب ما بقى
فى الحجر من البيت ، ولماذا أبقاه الله فيه ، وبينا الحكمة
الصفحه ١٦٨ :
وذكر المحقق
الصفوى فى شرح الشفا عند تفسير قوله تعالى : (يُوقَدُ مِنْ
شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ
الصفحه ٢٧٤ : ذكر القرطبى أنه كان من الخمسة الذين كانت لهم الدنيا
بأسرها وكان كثير الوزراء فاختار منهم واحدا وخرج به
الصفحه ٣٤٣ : : الأولان أنا إسماعيل وقال الآخران عبد الرحمن قالا
أنا الرازى أنه سمع من محمد بن الحسين الحر المذكور ، أنا
الصفحه ٢٠٠ :
تسمى خامس الورد
أربعا وهكذا وهو الذى أخذ منه «ابن عباس» قوله الذى كاد أن ينفرد به أن يوم
عاشورا
الصفحه ٢٠٨ : استلزام تجدد الجزء بتجدد الكل لكن المشهور
من مذهبهم القول ببناء الأجسام ، وعدم بقاء الأعراض ، فلزمهم القول
الصفحه ٢٤١ :
الروم يحمل فيها
الرخام والخشب والحديد مع باقوم إلى الكنيسة التى أحرقت بالحبشة ثم لما بلغت قريبا
من
الصفحه ٢٩٧ : : صدقتم ضربت ضربتى الأولى برق الذى رأيتم أضاءت لى منها قصور
الحرير ومدائن من كسرى كأنها أنياب الكلاب
الصفحه ١٦ :
يا مبدى الإنصاف
طال تلهفى
وجهلت مورد
علّىّ من مصدرى
بعلاك قد