الصفحه ٤٤ :
بالجهة الشرقية
وهى التى فيها باب بنى شيبة ومنه دخل الماء إلى المسجد الحرام وقل أن يعهد دخول
الما
الصفحه ١١٢ :
البناء ويحتمل أن
نفى ذلك أولى ليوافق ، ما مر عن الشافعى رضى الله عنه ويشهد لهم أيضا بل يصرح به
قول
الصفحه ١٦٧ :
مطلقا ، وكان
استقباله صوابا فى غير المسجد فصح أنه أسر من إبراهيم عليهالسلام أيضا قبلة ، على أن
الصفحه ٢٢٤ : ، وفى رواية نقلها الشامى «أن
الله تعالى عزا آدم بخيمة من خيام الجنة ، وضعها الله تعالى له بمكة فى موضع
الصفحه ٥٨ : القرامطة اثنتين وعشرين سنة إلا أربعة أيام ، ثم أمروا صانعين فصنعوا له طوقا
من فضة وزنه ثلاثة آلاف وسبعة
الصفحه ١٧٨ :
ونحوها كوقف وبركة
؛ لأن حروفها إنما خلقت ينتظم منها كلامه تعالى وكلام أنبيائه وملائكته ، قال
الصفحه ٣٠٣ : الأوائل : أنه الحجر الذى نزل لإبراهيم الخليل صلىاللهعليهوسلم من الجنة كما صبح به الحديث ليقوم عليه عند
الصفحه ٣٢٥ : فى خلافه الأمين محمد ابن الرشيد قد ضرب منها ، وكان ماؤها قد
قل حتى كان رجل يقال محمد بن مسير من أهل
الصفحه ١٢٩ :
القبر ولا يقفون عنده خارجا مع أنهم يدخلون المسجد ليلا ونهارا ، وحيث كان الأمر
كذلك فالأولى فى الجواب عن
الصفحه ١٤٠ :
وذلك لأنه أول محل
الأنصاب فى بطن الوادى ، وكان ذلك الميل موضوعا على بناء ثم على الأرض فى الموضع
الصفحه ٣٠ :
غير أن الناس
كانوا يعلمون أن موضع البيت فيما هنالك من غير يقين محله ، وكانوا يحجون إلى موضعه
حتى
الصفحه ١٤٣ : الأول فلا يخالف ما قلناه من أن مثله فى شباك
فتح فى جدار المسجد تعديا لا يبعد إلحاقه بالصلاة فى الموضع
الصفحه ١٤٨ : الأولى
وركيزتها وما جعلناه من الركائز ، والسقف وجدناه أقل من ذلك بأحد عشر ذراعا ، فهل
فيما أسنده إليه هذا
الصفحه ٢٥١ : الفاكهى أن سبب حريق البيت إنما كان من بعض أهل الشام
، وأحرق على باب بنى جميع وفى المسجد وفيه خيام تمشى
الصفحه ٢٩٦ :
والله إنى لأبصر
المدائن ، وأبصر قصرها الأبيض من مكانى هذا ، ثم قال : بسم الله وضرب ضربة أخرى
فقطع