الصفحه ٣٤٨ : أن هذا مخالف لتفضيل العلم على الجهاد وقال : وحمل القاضى عياض على أن المراد
من التى للتبعيض ، لأن
الصفحه ٣٥٠ : عكوف على العبادة التى خلق الله
العباد لها قال تعالى : (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا
الصفحه ١١ :
تمهيد
الحمد لله الذى
حكم بالتغير على كل مخلوق لظهور نوامس عظمته ، وأنزل مثل الجبال من تجلى
الصفحه ١٣ :
تقرر لديهم ،
ويرشدهم إلى ما هو خير لهم مما أهمهم من الإقبال على الله تعالى بالتوبة النصوح ،
وجا
الصفحه ٢٠ :
علّى الباب
المسدود أيضا ، وكذا هل يرد على قولهم المذكور ـ أعنى أن ابن الزبير أعاد البيت
على قواعد
الصفحه ٢٩ :
وهل جميع الأنبياء
حجوا إليها أو تخلف البعض؟ وهل ثبت أن سيدنا موسى صلىاللهعليهوسلم حج على ثور أو
الصفحه ٣٦ : ينكر قال :
ولعل حدوثه كذلك بسبب ما وقع من نقض السقف والتغييرات الواقعة على بعض المتأخرين
يحتمل أنه كان
الصفحه ٣٩ :
بمال عظيم لعمل ظفاير الدور الشارعة على الوادى ولعمل ردم على أفواه السكك ليحصن
بها دور الناس فعمل ذلك
الصفحه ٤٥ : الاستمتاع به والإقبال عليه بمزيد التعظيم والتكريم لقوله صلىاللهعليهوسلم : «استمتعوا من هذا البيت فإنه
الصفحه ٤٨ : لأدناس الذنوب وقد كان
الاستيلاء على المسجد حينئذ للروافض والقاضى والخطيب منهم وأساءوا الأدب ، وقد وجد
عقب
الصفحه ٥٦ : به الأمر كقوله تعالى : (وَالْمُطَلَّقاتُ
يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ)(٢) وقال عليه
الصفحه ٥٩ :
الكتب تحت أرجل
الدواب وبنى منها محالفهم بالمدرسة المنتصرية ، وخلت بغداد ، ثم استولى عليها
الحريق
الصفحه ٧٣ : الخشب لا يتعين فيه شئ بل المدار على ما يحصل
به الكمال وتظهر به مزيد الإجلال ، وأما كيفية البناء هل تكون
الصفحه ٧٧ :
أن العرف اقتضى
ذلك ، فنزل النذر عليه ، ولا شك أنه إذا كان عرف حمل عليه ، وإن لم يكن عرف فيظهر
أن
الصفحه ١١٦ :
البيت على ما كان
عليه فى زمان رسول الله صلىاللهعليهوسلم والخلفاء الراشدين فإن عبد الله بن