الصفحه ٢٢٣ :
اللهَ
ما أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ) وما تقدم عن على بن الحسين يخالف ذلك وقوله
الصفحه ٢٦٢ : مقتلا والله لئن سرنا معك ما نريد على أن نموت وإنما هى إحدى
خصلتين أما إن تأذن لنا فنأخذ الأمان لأنفسنا
الصفحه ٢٦٤ :
أخرى وكأنه أسد فى
أجمه ما تقدم عليه الرجال وهو يغدو فى أثر القوم حتى يخرجهم ثم يصيح : أبا صفوان
الصفحه ٢٨٦ :
والجرأة على الله
وبتيه الذين أجمع الأمم من لدن إبراهيم على صيانته وتعظيمه وأنه لا يحاكى ولا
يغالب
الصفحه ٧٠ : عشر السبعين وستمائة ؛ لأن القاضى بدر الدين بن جماعة رآه فى سنة ست وخمسين
وستمائة وهو مصطبة يطوف عليها
الصفحه ٧١ : علماء عصر أقروها رضى بها بل يحرم على كل أحد نسبتهم
إلى ذلك ، ألا ترى أن فى الكعبة منكرين فاحشين قد
الصفحه ٧٩ :
عرف يقتضى ذلك فيه
فوجب قصره على مقتضى اللفظ واختصاص الكعبة بخصوصها كما شهد به الحديث السابق ،
وإذا
الصفحه ٨٦ :
وقد تطابق الناس
على ذلك فى الأعصار من غير نكير ، وممن استدل بذلك الإمام المجتهد السبكى وعبارته
الصفحه ٩٤ : والذى حرم اتخاذها على أصح الوجهين ، إنما حرم
ذلك لأن النفس تدعو إلى الاستعمال المحرم وذلك إذا كانت له
الصفحه ١٠٣ : بن مروان
ضرب على الأسطوانة الوسطى من أسفلها إلى أعلاها صفائح الذهب انتهى. وذكر المسبحى
ما يخالف ذلك
الصفحه ١٣٠ :
بالمسيلة ؛ لأن
فيها تضييقا على المسلمين بما لا مصلحة فيه ولا غرض شرعى بخلاف الأحياء انتهى.
وأما
الصفحه ١٤٠ :
وذلك لأنه أول محل
الأنصاب فى بطن الوادى ، وكان ذلك الميل موضوعا على بناء ثم على الأرض فى الموضع
الصفحه ١٤٦ : يجوز ، ومع ملاحظة هذين المعنيين لا فرق بين أن تكون
العتبة عريضة بحيث يضع قدمه عليها أولا ، نعم إذا كانت
الصفحه ١٩١ : بن سعيد الدارمى فى كتاب الرد على الجهمية عن عبد الله بن عامر قال : لما
أراد أن يخلق الأشياء إذ كان
الصفحه ١٩٢ : بَعْدَ
ذلِكَ دَحاها) فإنه يدل على تأخر دحو الأرض المتقدم ، على خلق ما فيها ،
عن خلق السماء وتسويتها إلا