الصفحه ٦٩ : السروجى منهم ذكر أنه ليس من البيت على مذهب أبى حنيفة ،
واختار كونه ليس منه جماعة من محققى العلماء على ما
الصفحه ١١٤ :
رضى الله عنه على
ذلك بقوله : أخشى أن تبقى ملعبة للملوك ، وإلا فلو علم أنه لا يهدم بعد إعادته على
الصفحه ١٥٦ : صلىاللهعليهوسلم بأنها أقرت للمسلمين لما أقدموا ، على ما فعلوا ، ويبعد
جدا أن يصح ذلك عن النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨٥ : ومكانا يزداد ثواب العبادات والطاعات فيه وقد صحح بعض المتأخرين ما أجاب به
سيدنا على ـ رضى الله عنه ـ كما
الصفحه ١٨٩ :
عن الحسن أنه سئل
عن المطر من السماء أم من السحاب فقال : من السماء. إنما السحاب علم ينزل عليه
الما
الصفحه ٢٧٩ :
على جبينه كالهلال
واشتدت شعاعها على الكعبة مثل السراج فقال : ارجعوا فقد كفيتم فو الله ما استدار
الصفحه ٣٣٨ : عنه ـ عن النبى ـ صلىاللهعليهوسلم ـ قال : «رباط يوم فى سبيل الله خير من الدنيا وما عليها
وموضوع سوط
الصفحه ١٧ : الزمن من هذا السيل الذى استولى على بنيانه وهدمه؟ وهل ما نقله الزركشى فى
كتاب إعلام الساجد بأحكام المساجد
الصفحه ٣٠ : المعمور كما يأتى وهذا كله ظاهر على القول فإن سيدنا آدم صلىاللهعليهوسلم ، بنى البيت ، وأما على القول
الصفحه ٧٤ : البيت الشريف ، وأما تعيين جهة المال المصروف على
العمارة وما يتعلق بذلك فجوابه نص العلامة بقية المتأخرين
الصفحه ٨٠ :
العمارة ونحوها ولبابها تجد ذلك مصرحا بأن عمارتها وترميمها مما ذكر قربة يصح
نذرها والوقف عليها ونحو ذلك
الصفحه ٨٢ : أربعة دنانير على أهل الذهب ، وأربعون درهما على أهل
الفضة ، والمراد بالدينار المثقال الذهب الخالص فإنه
الصفحه ١١١ :
بالاستلام قال
الشافعى رضى الله عنه : أحب أن تترك الكعبة على حالها فلا يهدم ؛ لأن هدمها يذهب
حرمتها
الصفحه ١١٢ : السبكى : الإجماع انعقد على عدم جواز تغيير الكعبة ، انتهى. وقول الزركشى بعد
الحكاية السابقة عن مالك رضى
الصفحه ١٣٩ :
وتبجح به ثم أعقبه
بإنكار عامة العلماء بالأقطار الحجازية على المرحوم السلطان قايتباى وعلى وكيله