الصفحه ٣٤٣ : بن عبروسى ثنا سليمان ، فذكره من الجزء الثالث عشر من حديث ابن بجير أخبرنا
أحمد وعبد الله وعثمان قال
الصفحه ٢١٢ : إلى
ما بعد الماء والعرش أو بالنسبة إلى ما صدر منه من الكتابة إذ أنه قيل له اكتب أول
ما خلق وهذا الجمع
الصفحه ٣٣٥ :
والحجر من الكعبة حتى رأيت هذا الحديث فى الجزء المذكور ، وذكر الشيخ محب الدين
الطبرى فى كتابه خير القرى فى
الصفحه ٣٢٨ : هذا الكتاب بأبسط من
هذا ، وظبيه فى أسماء زمزم بالظاء المعجمة بعدها باء موحدة ساكنة ثم ياء مثناة من
تحت
الصفحه ٢٠٥ : المقصود منه لكن قال السيد عيسى الصفوى : لم يبلغنا فى كتاب
سماوى ولا فى حديث نبوى أن الله خلق فوق العرش
الصفحه ٢١٧ : الثالث بناء إبراهيم عليهالسلام ، والرابع بناء قريش فى الجاهلية الخامس بناء ابن الزبير ـ
رضى الله عنهما
الصفحه ٣٥٤ :
فهرس الكتاب
ـ ترجمة المؤلف
الصفحه ١٥٢ : ء تركيب سقف الظلة فى يوم
الثلاثاء رابع شهر رمضان ، وانتهى بعد الترصيص فى ثالث عشر رمضان من العام المذكور
الصفحه ٢٩٣ : ـ والله تعالى أعلم ـ والمسألة
الثالثة هل ما ذكره الحافظ شمس الدين بن ناصر الدين المرصفى إلخ الجواب قال
الصفحه ٢٩٤ :
الجواب قبل كلام
ابن العربى وهذا والذى قبله من المسألة الثالثة مشهور فى تلك البلاد وبين المؤرخين
من
الصفحه ٣٢٧ : أشياخه من أهل مكة فكتبته من كتابه فقالوا هذه تسمية
أسماء زمزم هى زمزم وهى مزمة جبريل وسقيا الله إسماعيل
الصفحه ٤٤ : المغرب ليلة ثالث جمادى الأولى سنة سبع
وعشرين وثمانمائة أثر مطر عظيم كان ابتداؤه بعد العصر فى ثانى الشهر
الصفحه ٤٩ : خرابه مرتين وأنه يرفع فى الثالثة ، ولم يتقدم له خراب إلا مرة واحدة ، وقد
علمنا سلامة العاقبة فى هذا
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوسلم : استمتعوا من هذا البيت فإنه يهدم مرتين ويرفع فى الثالثة
أخرجه ابن حبان (٢) فى صحيحه والحاكم
الصفحه ١٧٠ : لا بوجه الثالث أنه لو عاد الضمير إليه تعالى لقال : «هو موليه إياها» هذا وجه
الكلام كما قال تعالى