الصفحه ٢٢٥ : نور
فخبت ما انتهى ذلك النور وكانت صدور الحرم وهذا معنى يناسب والأمر فوق ذلك ،
الثالث أنه أنوار موضوعة
الصفحه ٢٢٨ : ثلاث
روايات : الأولى أنه فى السماء السابعة والثانية أنه فى السماء السادسة ، الثالثة
أنه فوق السموات
الصفحه ٢٤٢ :
ذراعين فيكون ما رواه الأزرقى مجرد رواية لم يعضدها شئ ولا يقول عليها والله
الموفق انتهى.
التنبيه الثالث
الصفحه ٢٨٤ : حواشى الجامع الصغير وذكر أيضا أنه عند المائة الثالثة
كانت فتنة القرامطة فى كثير من البلاد ثم انهم دخلوا
الصفحه ٢٨٦ : على المبحث الثالث ، فنتكلم على
ما يتعلق بالحجر الأسود والمقام ومبدئها يئول إليه أمرهما بعد فقد روى
الصفحه ٢٩٦ : الثالثة فإن الله عزوجل فتح على بها المشرق ورواه.
موسى بن عقبة فى
مغازيه وروى البيهقى فى الدلائل عن عمرو
الصفحه ٢٩٧ : الروم كأنها
أنياب الكلاب وأخبرنى جبريل ـ عليهالسلام ـ أن أمتى ظاهرة عليها ثم ضربت ضربتى الثالثة فبرق لى
الصفحه ٢٩٨ : ، ثم ضرب الثالثة فقال : بسم الله فقطع بقية الحجر فقال : الله أكبر أعطيت
مفاتيح اليمن ، والله إنى لأبصر
الصفحه ٢٩٩ : الذهبى حديث منكر الثالث
خمسين ألفا روى ابن ماجة عن أنس مرفوعا قال صلاة الرجل فى بيته بصلاة ، وصلاته
الصفحه ٣٠٣ :
تعالى ـ عنهما قال ابن حجر فى شرح الغمريه وهذا القول من الغرائب الثالث أنه وقف
عليه للآذان بالحج ، قال
الصفحه ٣١٠ : عليه فضربوه ، فقام ثم ساروا فبرك فضربوه ، ثم قام فبرك الثالثة ،
وقالوا : أما برك من أجل الحجر فدفنوه
الصفحه ٣١٥ : الرواية نوح وهود وصالح وشعيب ، وفى رواية ثالثة أن فيه
قبر تسعين نبيا منهم هود وصالح وإسماعيل ، وهذه
الصفحه ٣٣٦ : العود
الثالث الخوف من الخطايا قال ابن مسعود : ما من بلد يؤاخذ فيه بالهم قبل العمل إلا
مكة ، وتلا قوله
الصفحه ٢٧٦ : لا تزيد ولا تنقص وكان الأنصار من أولاد أولئك
العلماء والحكماء ومن جملة ما فى الكتاب.
شهدت على
الصفحه ١٢٣ :
الأزرقى بسنده إلى أبى هريرة رضى الله عنه أنه من المسجد ؛ لأنه قال : إنا لنجد فى
كتاب الله أن حد المسجد