الصفحه ١٢٨ : قالوا : إنه قبر دانيال ووجدوا عنده مصحفا أى كتابا ،
قال أبو العالية : أنا قرأت ذلك المصحف وإذا فيه
الصفحه ١٦٥ :
أودعك الله فى
الجماد
يا بيت ربى يا
نور قلبي
يا قرة العين يا
فؤادي
الصفحه ١٧٤ :
هذا وفى المواهب
للقسطلانى أذوادى الأزرق خلف أمج بفتح الهمزة والميم والجيم قرية ذات مزارع بينه
وبين
الصفحه ١٧٦ : ممدود اسم قرية ، وروى أيضا عن عثمان بن ساج قال :
أخبرنى ابن ساج قال أخبرنى صادق أنه بلغه أن رسول الله
الصفحه ١٨٧ : فأوتدها بالجبال ، وكان أول جبل وضع فيها أبو قبيس فلذلك سميت مكة بأم القرى
ـ أى : أصلها ـ والخشفه بالخا
الصفحه ١٩٩ : فلعل اليهود وضعوها على مذهبهم ، فأخذتها الغرب عنه ولم
يرد فى القرآن إلا الجمعة والسبت ، وليسا من أسما
الصفحه ٢٠٣ : واللوح المحفوظ المكتوب فيه القرآن الشريف ،
وينزل منه الروح الأمين مع ما انضم له من القلم والجنة فتأمل
الصفحه ٢١٨ : ولده فى الأرض فجائز أن يكون بعضهم قد وضع بيت المقدس ثم بنى إبراهيم
الكعبة بنص القرآن وكذا قال القرطبى
الصفحه ٢١٩ :
الصلاة والسلام
البيت وبين موسى عليه الصلاة والسلام ثم إن فى نص القرآن أن قصة داود فى قتل جالوت
الصفحه ٢٢١ : انهدم لتناسخ
القرون فبنى ثانيا على
الصفحه ٢٢٤ : الطبرى فى
القرى فى سبب تجديد الحرم واختلاف حدوده أربعة أوجه الأول ما رواه سعيد بن جبير عن
ابن عباس رضى
الصفحه ٢٤٧ : والأنصار وخيار التابعين وهم ١٧٠٠ قتل من
أخلاط الناس عشرة آلاف سوى النساء والصبيان وقتل من حملة القرآن
الصفحه ٢٩٧ : وتعالى القرآن (إِذْ يَقُولُ
الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللهُ
الصفحه ٣٠٦ : ما حكاه فيها الأزرقى
بالمعني ، ونقل المحب الطبرى فى القرى عن مالك ما يخالف ذلك لأنه قال : «وقال مالك
الصفحه ٣٢٠ : بنقرة الغراب الأعصم وأنها بين الفرث والدم وعند قرية النمل ولم يخص
هذه العلامات الثلاث إلا بكلمه إلهية