الصفحه ١٦٠ : أراد أخوها على رضى الله عنه
قتلهما ، فإن إرادة على قتلهما يقتضى عدم وقوع الصلح ، فإنه لو وقع لما أقدم
الصفحه ١٠٧ : ؟ وكيف أراد أيضا أن يأخذ القفل
الأول الذى على الكعبة مع حرمة أخذه له؟ وهل أنكره علماء عصره؟ فتأمل. وأعجب
الصفحه ٢٢٤ :
واستودع الله تعالى الركن أبا قبيس انتهى وهذه الرواية تقتضى أن هذه الخيمة غير
البيت المعمور فتأمل وروى
الصفحه ٦٣ :
أن تصلح ما وهى
منها ولا تهدمها فقال : لو أن بيت أحدكم احترق لم يرض له إلا بأكمل إصلاح ولا يكمل
الصفحه ٦٢ : رضى الله
عنهما فإنه لما أراد أن يهدم الكعبة للحريق الذى فيها إما من بعض جماعته أو ممن
حاضره شاور من
الصفحه ١٦٤ :
جعلته كالمجن
الحائل بينى وبينها ، وأسمعها والله وهى تقول لى : تقدم حتى ترى ما أصنع بك ، كم
تضع من
الصفحه ٤٩ : ،
والصحيح أنهم ماتوا.
وروى (٢) الأزرقى عن عمرو بن يسار المكى قال : بلغنى أن الله تعالى
إذا أراد أن يبعث
الصفحه ٢٧٤ : فى العراق ولا يكون. وقال صلىاللهعليهوسلم : «والذى نفسى بيده لتنفق كنوزهما فى سبيل الله» فكان كذلك
الصفحه ٣٢٢ :
ورجاله ثقات وقال
أيضا : اشربوا من شراب الأبرار» يعنى زمزم رواه الأزرقى وقال أيضا : كان رسول الله
الصفحه ١٩٤ :
هل تأخر الدحو؟ ولا قتضابه أن يكون الأمر بعد خلقها ، وقوله «فقضاهن» لا يساعد
عليه إلا إن يقال أن إرادة
الصفحه ٤٧ : أراد أن يبين للناس عظم مقدار الصحابة وأنهم كانوا إذا أراهم
الله آية أراهم آيات البركة من نبع الما
الصفحه ٢٥٤ :
فشرع حيئذ فى أمر البناء وأراد أن يبنيها بالورش وقيل له : إن الورش ولكن ابنها
بالقصة وأخبر أن قصة صنعا
الصفحه ٣٢٨ : ء مهملة بعدها ياء مثناه من تحت مشددة ثم باء موحده
والله أعلم وأقاتكتم فى أسماء زمزم فهو فعل فيكون بفتح
الصفحه ١١٠ : الصواب لأجل قالة الناس. وقد رأى مالك والشافعى رضى الله عنهما
أن تركه أولى لئلا يصير البيت الشريف ملعبة
الصفحه ٢٣٥ :
إبراهيم بعد ذلك
ثم غلب عليهما ذو القرنين. انتهى قال العلامة الفاسى : وهذا غريب والله اعلم فلما