الصفحه ٣٠٢ : فى الجملة ، ليجمع من أشتات الفضائل». وقال
بعضهم : لأنه محل الحشر وأراد الله تعالى أن تطأه قدمه ليسهل
الصفحه ٢١١ : ابن عمر ـ رضى الله عنهما ـ قال : لما أراد
الله أن يخلق الأشياء إذ كان عرشه على الماء وإذ لا أرض ولا
الصفحه ٢١٢ : أراد الله تعالى أن يخلق الخلق قسم ذلك النور
أربعة أجزاء فخلق من الجزء الأول القلم ومن الثانى اللوح
الصفحه ١٨٥ : ملكان يسبحان بالليل والنهار ألفى سنة ، فلما
أراد الله تعالى أن يخلق الأرض دحاها من تحت
الصفحه ١٩٠ : رَتْقاً فَفَتَقْناهُما) والرتق الالتزاق ، وفى مرايس الثعلبى قال العلماء ، ثم
أراد الله عزوجل أن يخلق
الصفحه ٢٧١ : فقال أرى
مدينة واحدة قال تلك الأرض كلها وإنما أراد الله أن يريك ، وقد جعل لك فى الأرض
سلطانا فسر فيها
الصفحه ١٨١ : الأرض؟ وهى من الأرض
فقال : إنه كان عليها ملكان يسبحان بالليل والنهار ألفى سنة فلما أراد الله تعالى
أن
الصفحه ١٧٠ : بيان حكمة الإسراء به صلىاللهعليهوسلم إلى بيت المقدس أولا أن الله أراد أن يريه القبلة التى صلى
إليها
الصفحه ٢٨٩ :
على ما هى عليه اليوم إلا أن الله أراد أن يجعل المقام آية من آياته وذكر الحديث
وقد ذكر فى سبب وقوف
الصفحه ٨٠ : أتى
بها كما تقدم عن السبكى ، قال ابن بطال فى كتاب الاعتصام : أراد عمر رضى الله عنه
أن يقسم المال الذى
الصفحه ٣٤٤ : هشام بن سعد عن سعيد بن أبى
هلال عن ربيعة عن عبد الله بن عمرو ورواه خالد بن بزار عن هشام بن سعد عن سعيد
الصفحه ١١٥ : الله وعلى أوليائه ، ولما كان الرشيد أراد أن يرد على ما بناه ابن
الزبير فقال مالك : نشدتك الله يا أمير
الصفحه ١١٢ : بناء
ابن الزبير رضى الله عنهما ، ويؤيد ذلك أن هذا هو الذى أراده هارون أو أبوه أو جده
فمنعه منه مالك
الصفحه ٢٣٠ :
فهو أول نبى فلا
ينافى سبق الملائكة له على ذلك أو المراد بالطواف الطواف المخصوص قال العلامة العز
بن
الصفحه ٨٩ : الأزرقى أن عمر رضى الله عنه كان ينزع كسوة البيت كل سنة
فيوزعها على الحاج ، قال النووى : وهذا أحسن ، وعن