الصفحه ١٦١ : وإجارتها ؛ لأن أصل الإضافة إلى
الآدميين يقتضى الملك وما سوى ذلك مجاز انتهى. وفى هذا الاستدلال نظر ؛ لأن
الصفحه ١٦٨ : وإبراهيم بالشجرة ، أو شبه نوره بالشجرة ، فإن
الإيمان له أصل ونوع وآثار وثمار ، وحينئذ قوله : «لا شرقية
الصفحه ١٨٦ : ء وروى عن ابن عباس ـ رضى الله عنهما ـ أنه
قال أصل طينة النبى صلىاللهعليهوسلم من سرة الأرض بمكة قال بعض
الصفحه ٢٠٥ : دون الأرض فقد بين القاضى حيث جمع السموات دون الأرض لاختلاف العلويات
بالأصل والذات دون السفليات ، وأراد
الصفحه ٢٥٥ : المشدود الذى فى الجانب الغربى عن يمين الداخل الركن اليمانى
وما تحت عتب الباب الأصلى وهو أربعة أذرع وشبر
الصفحه ٣٢٨ : : وتكتم وشباعة العيال وشراب الأبرار وقرية النمل ،
ونقرة الغراب وهزمة اسماعيل ، وهذه الأسماء ذكرناها فى أصل
الصفحه ٣٣٠ : ، وصرح بوضعه مشيخنا الحافظ نور الدين الهيثمى ، وليس لهذا الحديث
أصل فى كتب الإسلام إلا فى أثناء حديث فى
الصفحه ٣٣٢ : خشبا من عمل الجواد والناصر محمد بن قلاون ، ممن عمر هذه
السقاية وقد ذكرنا فى أصل هذا الكتاب ما ذكره
الصفحه ١١ : بالأصل.
الصفحه ٢٠ : من الشاذروان الأصل نقصوا عرض
الجدار عن عرض الأساس الأول وذكر العلامة المؤرخ الأزرقى (٢) أن ذرع عرض
الصفحه ٣٣ : فى حمام الحرم أنه احترم لبيض أصله على نسج العنكبوت ؛ فلذلك
احترم حمام الحرم وهو من جنس قوله تعالى
الصفحه ٣٤ : الحل إلى الحرم» وبين هذه المواضع وذكرنا ذلك فى أصل هذا الكتاب ، انتهى
كلام الفاسى. ثم اعترض ما ذكره جده
الصفحه ٤٤ : المذكور. وقد
أوضحنا خبر أمطار مكة وسيولها التى علمناها أكثر من هذا فى أصل هذا الكتاب ، وقد
خفى علينا خبر
الصفحه ٤٥ : ليلة أصلى فى الحجر فسمعت كلاما بين
الكعبة والأستار خفيا
__________________
(١) سورة النحل : ١١٢
الصفحه ٥٦ :
فصح وصفه بالأمن وحمل الكلام على الخبر الحسن وهو الأصل ، وأيضا لو حمل على الأمر
لم يكن له مزية ؛ لأن