الصفحه ٢٣٤ : التى بنى منها ، فإن أبا قلابة قال من حرى وثبير ولبنان والطور
والجبل الأحمر وقتادة قال : بناه من طور
الصفحه ٢٣٠ : الملائكة طافت به قبل آدم ـ عليه الصلاة والسلام ـ فلعله
كان بغير عدد أو بغير ذلك العدد إذا أراد سنة لبنيه من
الصفحه ١١٥ : ملك لبنى شيبة فرد عليهم مفتاحهم ، وأبقى صلىاللهعليهوسلم عليهم ولاية السدانة ، ولو شاء جعل فى تلك
الصفحه ٣٢٠ : كما قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : فى اللبن إذا شرب أحدكم اللبن فليقل اللهم بارك لنا فيه
وزدنا منه
الصفحه ٨٧ : النمط حتى هتكه ، ثم قال : إن الله لم يأمرنا فيما
رزقنا أن نكسوا الحجارة واللبن ، قالت : فقطعته وجعلته
الصفحه ١٠٨ : ء الكعبة
وتملى ماء للحاج ، وكان قصى يسقى اللبن المخيض ويسقى الماء المنبوذ بالزبيب أيضا ،
وما زال ذلك فعله
الصفحه ١٢٥ : فقالوا إنه القبر الكائن قريبا من بعلبك فى سطح جبل لبنان
، انتهى كلام الإمام (١) ابن تيمية رحمهالله تعالى
الصفحه ٢٠٦ : ويوافقه قول على ـ كرم الله وجهه
ـ فى خلقه والذى خلق السماء من ماء ودخان وقال كعب : أشد بياضا من اللبن وقال
الصفحه ٢٢٢ : على وجه الاستكشاف والاستعلام عن وجه الحكمة لا
على وجه الاعتراض والتنقص لبنى آدم والحسد لهم كما توهمه
الصفحه ٢٣٨ :
يبارك لأهلها فى
الماء واللبن ووجدوا فى المقام كتابا فيه مكة بلد الله الحرام يأتيها رزقها من
ثلاثة
الصفحه ٣١١ : اتفقت لبنى أياد لا لجرهم ، والله تعالى أعلم
بالصواب ، ذكر ما أصاب الحجر الأسود فى زمن ابن الزبير ـ رضى
الصفحه ٣٢١ :
اللبن ، وقد قال
تعالي : «من بين فرث ودم لبنا خالصا سائغا للشاربين» فظهرت هذه السقيا المباركة
بين