الصفحه ٢١٢ : ذلك الوقت لوح ولا قلم ولا جنة ولا نار ولا ملك ولا سماء ولا أرض ولا
شمس ولا قمر ولا جنى ولا إنس ، فلما
الصفحه ٢٢٠ :
خلقه أن يطوفوا بهذا البيت كما يطوف أهل السماء بالبيت المعمور استفيد من صريح هذا
الحديث أن الملائكة
الصفحه ٢٢٤ : مسكن الملائكة ، وجعلهم
فيها كما كانوا فى السماء يسبحون الله تعالى الليل والنهار لا يفترون ، وكان
وقوفهم
الصفحه ٢٢٧ : والمؤمنون من ولده كذلك إلى زمان الغرق
ثم رفعه الله فصار فى السماء وهو الذى يدعى البيت المعمور ومعنى أهبط بيت
الصفحه ٢٣٠ : وحج آدم أربعين
حجة من أرض الهند إلى مكة على رجليه فكان على ذلك إلى أن رفعه الله أيام الطوفان
إلى السما
الصفحه ٢٣٢ : آدم من الجنة قال : يا
آدم ابن لى بيتا بحذا بيتى الذى فى السماء تتعبد فيه أنت وولدك كما تتعبد ملائكتى
الصفحه ٢٣٥ : السماء تسعة أذرع وعرضه
فى الأرض اثنين وثلاثين ذراعا من الركن الأسود إلى الركن الشمالى الذى عنده الحجر
الصفحه ٢٣٧ : ، وألقاها نحو أجياد فهدمت قريش الكعبة ، وبنوها بحجارة
الوادى فرفعوها فى السماء عشرون ذراعا فبينما النبى
الصفحه ٢٤٢ : فى بناء قصى على أن ارتفاع
البيت فى السماء وإن كان يخالف المشهور فليس فيه دلالة لما رواه الأزرقى لنقصه
الصفحه ٢٤٣ : الناس لبسنا أزرنا
فبينما هو أمامى إذ صرع فسعيت وهو شاخص ببصره إلى السماء فقلت : يا ابن أخى ما
شأنك قال
الصفحه ٢٤٥ :
وقد حنكه رسول الله صلىاللهعليهوسلم بتمرة لاكها وسماه عبد الله وكناه أبا بكر باسم جده الصديق
ـ رضى
الصفحه ٢٤٧ : عاملة عثمان وكان بن حنظلة يقول ما خرجنا عليه حتى خفنا أن نرمى بالحجارة
من السماء وفى كتاب الواقدى أن ابن
الصفحه ٢٥٤ : البناء لما صار ثمانية عشرة ذراعا فى السماء وكان
هذا طولها يوم هدمها قصرت حينئذ لأجل الزيادة التى
الصفحه ٢٥٥ :
وزادت قريش تسعة أذرع وأنا ص ١٤٣ أزيد تسعة أخرى فبناها سبعة وعشرين ذراعا فى
السماء إلى سبعة وعشرين مدماكا
الصفحه ٢٦١ : رعدت السماء وبرقت وعلا صوت الرعد على الحجارة وأعظم ذلك أهل
الشام وأمسكوا أيديهم ، فأخذ الحجاج حجر