الصفحه ٢٨٧ :
ياقوتتان من ياقوت
الجنة لو لا أن الله تعالى طمس نورها لأضاء نورهما ما بين السماء والأرض وروى
الصفحه ٢٩٣ : تعالى : (وَأَنْزَلْنا مِنَ
السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ) فذكر أقوالا أربعة الرابع قيل أن مياه الأرض كلها تخرج
الصفحه ٢٩٨ : من الأرض إلى
السماء خمسمائة عام كسائرت الأرض أم أعلى منها وما الحكمة من الإسراء به صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠٢ : عانده لأنه لو عرج
من مكة إلى السماء ، تجد المعاندة فى الإسراء سبيلا إلى البيان والإيضاح ، فلما
ذكر أنه
الصفحه ٣٠٤ : ، فما
يلى السماء مبيضه بالنور ، وأما موضع المصلى الآن فإنه شاباط من خزف على أربعة
أعمدة ، منها عمودان
الصفحه ٣٤٦ : إلى السماء ، ثم
فرغ من القبر ، فنزل رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقلنا له : يا رسول الله رأيناك مهتما
الصفحه ١٢ : المخافة بالمسلمين ما لا
تفعله الخناجر ، وكادت أنفسهم أن تتفطر أسفا من ذلك ، ونجوم سماء مسرتهم قد تسربلت
الصفحه ١٤ : ء قدمه طربا ، وافتخرت
السماء بدورانها حول رأس خدمه تيها وعجبا.
فى كل يوم لنا
من مجده عجب
الصفحه ٢٨ :
السماء أفضل من
الأرض التى بنى فيها البيت هل هى خمسة أو عشرة أو أحد عشر؟ وهل بناء الملائكة كان
قبل
الصفحه ٣٥ : : «أقرب إلى
الأرض» عكس قول كعب : «أقرب الأرض إلى السماء بثمانية عشر ميلا» فليتأمل وذكر
القاضى البيضاوى فى
الصفحه ٤٠ : ابن كيسان فما وصلت إلى البيت ذلك اليوم
إلا مع المطر ، حتى كان مع الليل وسكنت السماء جاء سيل الوادى
الصفحه ٥٠ : :
المساجد بيوت الله تضىء لأهل السماء كما تضىء النجوم لأهل الأرض وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «تذهب
الصفحه ٦٠ : ما وقع فى سنة اثنتين
وأربعين ومائتين أنه رجمت قرية الشويرا بناحية من مصر من السماء بخمسة أحجار ،
ووقع
الصفحه ٦٥ : ؛ وذلك لأن البناء لما
صار ثمانية عشر ذراعا فى السماء وكان هذا طولها يوم هدمها قصرت حينئذ لأجل الزيادة
الصفحه ٦٦ : المشهور أن
بناء قريش بعد بناء الخليل وأن الخليل صلوات الله عليه جعل طولها فى السماء تسعة
أذرع كما تضافرت