الصفحه ٢١٠ : أن السماء سطحية بقوله تعالى (وَجَعَلْنَا
السَّماءَ سَقْفاً مَحْفُوظاً) ضعيف كقول من احتج على أن الأرض
الصفحه ٢١٤ : والبحر الأعلى فوق ذلك كله تحت العرش وذكر أيضا رواية
أن بين السماء السابقة إلى الكرسى مسيرة خمسمائة عام
الصفحه ٣٢ : حججنا
هذا البيت قبلك بألفى عام» يعنى فى السماء انتهى. فهذا تأويل يمنع من حج الملائكة
لما أهبط إلى آدم فى
الصفحه ١٧١ : البغوى
بخلافه فقال فى تفسير قوله تعالى : (قَدْ نَرى تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ فِي السَّماءِ)(١) الآية كان رسول
الصفحه ٢٠١ : أَيَّامٍ ....) إلى آخر كلامه قال مولانا «سنان أفندى» : قوله فأبدع
الأفلاك قال إلى القول بتقدم خلق السما
الصفحه ٣٠١ : أحاديث منها : «ما روى أن من
دفن ببيت المقدس وقىّ فتنة القبر ، وسؤال الملكين ، وكأنما دفن فى السماء». وروى
الصفحه ٧٠ : الشاذروان فى السماء ستة
عشر إصبعا وعرضه ذراع انتهى. ومقدار عرضه ينقص فى بعض الجهات عما ذكره الأزرقى ،
وأفتى
الصفحه ١٥٢ :
مزخرف بعمل محكم ، وفوق هذا السقف جملون عليه رصاص إلى جهة السماء لدفع المطر ،
وفى أرض السقف الأول طاقة فى
الصفحه ١٩٦ : صريح الأيات
فى أن خلقها فى ستة أيام بقى أن الكلام فى تحقيق إطلاق هذه الأيام قبل خلق السماء
، وما مقداره
الصفحه ١٩٨ : مخلوقات السماء ، فى بعض الروايات وذلك
لأنه لم يصرح فيه باليومين اللذين خلق فبيّنا السماء وما فيها فنيا فى
الصفحه ٢١٣ : ». انتهى قال مولانا سنان أفندى قوله : لم
يكن حائل بينهما قال الأصم : هذا كقولهم السماء على الأرض ، وليس ذلك
الصفحه ٢٢٢ :
السماء والأرض فتأمل وسيأتى عن الحليمى أن معنى رواية أنه أهبط مع آدم صلىاللهعليهوسلم بيت فكان يطوف به
الصفحه ٢٢٣ :
الهند إلى مكة على رجليه فكان على ذلك إلى أن رفعه الله أيام الطوفان إلى السماء
الرابعة فهو البيت المعمور
الصفحه ٢٤١ : الثانى قال التقى الفاسى : ذكر
الفاكهى فى خبر بناء قريش الكعبة أمرين مستقرين أحدهما أنهم رفعوها فى السما
الصفحه ٢٤٤ : إلى الأرض وطمحت عيناه إلى السماء فقال : أرنى إزارى فرده
عليه فذكر السهيلى فى بقية الحديث سقط مغشيا