الصفحه ١٨٣ : المقدس قال : وهو أقرب الأرض إلى السماء بثمانية عشر ميلا ،
قال الحافظ ابن حجر فى شرح البخارى : «وفيه نظر
الصفحه ٢٠٠ : ء هو تاسع المحرم وتاسوعا ثامنه ، وهكذا كذا أنا «وابن حجر» فى شرح الهمزته
قلت : «صريح الكشاف فى تفسير
الصفحه ٢١٣ : الحافظ ابن حجر فى شرح البخارى ما نصه قول البخارى وعرشه على
الماء ظاهر أنه كذلك حين التحدث بذلك وظاهر
الصفحه ٢٥٤ : سواء منها شاخص أم لا ومذهب مالك أن المقصود
بالاستقبال إلينا لا البقعة كذا نقله فى شرح مسلم فى الحج وما
الصفحه ٢٧١ : المسمى باسكندر ، وأنه وقع الخلاف فى نبوته فقد قد مالك عن الحافظ
بن حجر : رده حيث قال فى شرح البخارى نقلا
الصفحه ٢٩٠ : الشيخ شمس الدين العلقمى فى شرحه
للجامع الصغير وقال : راجعت الأحاديث والتواريخ كيف يسوغ نسبته للنبى
الصفحه ٢٩٣ : الشيخ
مجير الدين الحنبلى فى كتابه الأنس الخليل : حكى صاحب مثير الغرام قال : رأيت فى
كتاب القبس شرح
الصفحه ٣٠١ : الصحيح أن الأرواح منها ما هو فى
الجنة ، ومنها ما هو بغيرها كما بينه فى شرح حديث أن أرواح إلخ ممن أراده
الصفحه ٣٠٣ :
تعالى ـ عنهما قال ابن حجر فى شرح الغمريه وهذا القول من الغرائب الثالث أنه وقف
عليه للآذان بالحج ، قال
الصفحه ٣٣١ : الحاوى ، والنووى فى شرح المهذب
وينبغى توقى إزالة النجاسة به وخصوصا مع وجود غيره وخصوصا فى الاستنجاء ، فقد