الصفحه ١٠٩ : اليوم وفيه الميزاب ، هل يجوز هدمه؟ لأن ابن الزبير رضى الله عنهما أعاد
الكعبة على قواعد إبراهيم
الصفحه ١٧ : عطية فى تفسيره : وهذا لأن
الله تعالى جعله ربوة وفى حكمها ليكون أصون له انتهى. صحيح وعليه فهذا السيل
الصفحه ٨٣ : خراجية انتهي ، إذا تقرر ذلك
فقد علمت منه أن مذهب الإمام الشافعى رضى الله عنه أن أراضى مصر لا خراج عليها
الصفحه ٩٨ : شيء ؛ لأنه يقول
بإباحتها ومقتضاه صحة وقفها وإذا صح وقفها فلا زكاة ، وأما الرافعى رحمهالله فقد رجح
الصفحه ٦٤ :
عائشة الآتى ،
ومدلول هذا الحديث تصريحا وتلويحا يبيح التغيير فى البيت الشريف بالعمارة إذا كان
الصفحه ٣٥ : كتابه ؛ لأن عيسى عليهالسلام ما دخل دمشق ولا وطئ أرض الشام ، بل الربوة هى مصر. وقيل :
هى الرملة انتهى
الصفحه ١١٥ :
به لأنه إنما ثبت
بالآحاد ، وقد نقل الزركشى عن القرطبى أنه قال فى المفهم : وما فعله عبد الله ابن
الصفحه ١٢٩ : لأنه بيتها ، وكانت ناحية عن القبور ؛ لأن القبور فى مقدم الحجرة وكانت هى فى
مؤخر الحجرة ، ولم تكن
الصفحه ١٣٠ :
بالمسيلة ؛ لأن
فيها تضييقا على المسلمين بما لا مصلحة فيه ولا غرض شرعى بخلاف الأحياء انتهى.
وأما
الصفحه ١٥٦ : ذلك فى عهد النبى صلىاللهعليهوسلم ؛ لأن الفاكهى قال فى كتاب أخبار مكة : حدثنا حسين بن حسن
قال : كتبت
الصفحه ١٧٨ :
ونحوها كوقف وبركة
؛ لأن حروفها إنما خلقت ينتظم منها كلامه تعالى وكلام أنبيائه وملائكته ، قال
الصفحه ٢٨٦ : مقرب لأن هذا الأمر الباهر إذا
وقع لأجله ، وهو حمل لم تبرز فى الوجود بما سيقع بالك بما سيقع له بعد وجوده
الصفحه ٣٢٨ : ذلك بكونه غسل به صدر النبى صلىاللهعليهوسلم حين شق لأنه لم يكن يغسل إلا بأفضل المياه وذكر شيخنا
الصفحه ٣٣٤ :
قلب الرجل عنه
ماله وفى مصنف ابن أبى شيبة أن عمر بن الخطاب وعائشة كانا إذا قدما مكة حاجا كره
أن
الصفحه ٣٣٦ :
الحجاج إذا حجوا ويقول يا أهل اليمن يمنكم ، ويا أهل الشام شامكم ، ويا أهل العراق
عراقكم قلت : يحتمل أن