الصفحه ٩٦ : ، وأما قولهم : إنه إذا
لم يصح وقفها تكون بمنزلة الصدقة فليس بصحيح ؛ لأن واقفها إنما خرج عنها على أن
تكون
الصفحه ١٤١ : والقلعى وغيرها
أرض مربعة كل قائمة منها ستون ذراعا ، قال ابن الرفعة بعد ذكره لذلك : وأنت إذا
ضربت ذلك فى
الصفحه ١٤٤ : السمهودى : وفى كلامه ما يقتضى أن ما قاله مقتضى كلام المذاهب الأربعة
وبه يعلم الترخيص فى جواز الفتح إذا حصل
الصفحه ١٨٤ : يعتق لأن شرط الأول
كونه سابقا فثبت أن الأول هو الفرد السابق وقال النووى فى تهذيب الأسماء : إذا
عرفت هذا
الصفحه ٢٣٦ : الحلى والمتاع حتى إذا كاد أن يمتلىء انقذ له خمسه نفر ليسرقوا ما فيه
فقام كل واحد على زاوية واقتحم الخامس
الصفحه ٣٢١ : الحبشة وفيه أيضا صفية أنه
أفجع ، وهذا ينظر إلى كون الغراب أعصم إذا افجح تباعد فى الرجلين كما ، أن من
الصفحه ٢٦ : قبر سبعين نبيا» ، وروى أنه ما من نبى
خرج بعد عذاب قومه إلا إلى مكة ودفن بها وإن بها ثلاثين ألفا من
الصفحه ١٣٢ : خمر وسار
فى الأمثال أخسر من صفقة أبى غبشان ، وصار له ملك مكة ، واجتمع قومه عليه وملكوه
عليهم وانتزعها
الصفحه ٢٤٨ : المدينة
بالبنيان من كل ناحية وعملوا فى الخندق خمسة عشر يوما فلما وصل القوم عسكروا
بالجرف وبعثوا رجالا
الصفحه ٢٤٩ : وكان شهد فتح مكة وكان معه راية
قوم يقول الشاعر :
ألا تكلم
الأنصار تبكى
مراتها
الصفحه ٢٨٢ :
صلىاللهعليهوسلم كان لا يمرضها شىء
إلا سلم عليه سلاما يسمعه بأدنه وعلى شرف قومه وحماية الله لهم ، ولذا دانت العرب
الصفحه ٢٩٧ : رأيته قط فالتفت رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى القوم فقال : هل رأيتم ما يقول سلمان؟ قالوا : نعم يا
الصفحه ٣٣٥ : قوم ليسوا بمؤمنين ، فقلت له أسالك
ألا ما أخبرتنى بشىء من ذلك ، فقال ما من ولى لله تعالى صحت ولايته إلا
الصفحه ٧٠ : عشر السبعين وستمائة ؛ لأن القاضى بدر الدين بن جماعة رآه فى سنة ست وخمسين
وستمائة وهو مصطبة يطوف عليها
الصفحه ٧٥ : مما يهدى إليها بعد نفقة
ما تحتاج الكعبة إليه ، وليس من كنز الكعبة ما تحلا به من الذهب والفضة ؛ لأن