الصفحه ٦٨ : جمعتها فى هذه القصة متفقة على أن ابن الزبير جعل
الباب بالأرض ومقتضاها أن يكون الباب الذى زاده على سعته
الصفحه ١٠٣ : بن الجراح بثمانية عشر ألف
دينار ليجلى بها باب الكعبة فقلع ما كان بها من الصفائح وزاد عليها ما بعثه
الصفحه ١٠٨ : ولا زاد ، وكان قصى يخسر على كل طريق من طرق مكة جزرا كثيرة ويطعم الناس ،
وكان يحمل راجل الحاج ويكسو
الصفحه ١٣٤ :
الوضع فى زمن النبى صلىاللهعليهوسلم وزمن خليفته أبى بكر الصديق رضى الله عنه ، ثم زاد ظهور
الإسلام
الصفحه ١٥١ : المايوتى به من جهة الحديبية أحمر وأصفر منحوت ، وزاد
فى طوله وعرضه ، وأراد اتصاله بالمطاف فعرف بأن ذلك يؤدى
الصفحه ١٨٦ : مكة زاد غيره ثم المدينة ثم بيت المقدس ، ثم دحا الأرض منها
طبقا واحدا ثم فتقها بعد ذلك وكذلك السما
الصفحه ٢٢٥ : تعالى ملائكة حفوا بمكة من كل جانب وقفوا حولها
فحرم الله تعالى الحرم ، حيث وقفت الملائكة» انتهى وزاد فى
الصفحه ٣٠٤ :
فيها فى هذا التاريخ ، والذى زاد الذهب والفضة فى هذا التاريخ أمير مكة على بن
الحسن الهاشمى العباسى
الصفحه ٣٢٧ :
الكبير العلانى ، خواجا شيخ على بن محمد الجيلانى نزيل مكة المشرفة ـ زاده الله
رفعة ـ وتوفيقا وكان الى جانب
الصفحه ٣٣٩ : ذكر الترمذى وزاد بروايته عن يونس عن ابن وهب عن
الليث عن ربيعة أن عبد الرحمن بن قمزم أخبره أن ابنا
الصفحه ٤٦ : : «إذا اتخذ الفئ دولا ، والأمانة مغنما ، والزكاة مغرما ،
وتعلم لغير الدين ، وأطاع الرجل امرأته وعق أمه
الصفحه ١٣٣ :
الحل ولا يستحلون الجنابة بمكة ، فلما جمع قصى قومه إليه أذن لهم أن يبنوا بمكة
بيوتا وأن يسكنوها ، وقال
الصفحه ٢٦٢ : قد جعل الله لك أسوة فى الحسن بن علي خلع نفسه
وبايع معاوية فركضه برجله رماه عن السرير وقال : قلبى إذا
الصفحه ٩٤ : القناديل من الذهب والفضة ؛ لأن الشخص إذا اتخذها للمسجد لم يقصد استعمالها
ولا أن تزين بها هو ولا أحد من جهته
الصفحه ٨٥ :
أن الموهوب للمسجد
يصرف فى مصالحه لا يأتى هنا ؛ لأن ذلك فيما لا يقصد واهبه جهة معينة أما لو قصد
جهة