الصفحه ٢٨٠ : ، أنهم لم يدخلوا الحرام
وقيل دخلوه وإنما برك لما وصلوا وادى محسر ولذا سمى بذلك لأن فيلهم حسراى أعنى فيه
الصفحه ٢٣٠ : الملائكة طافت به قبل آدم ـ عليه الصلاة والسلام ـ فلعله
كان بغير عدد أو بغير ذلك العدد إذا أراد سنة لبنيه من
الصفحه ٢٣٣ : يقع أبيض البطن ، أخضر الظهر ،
منخم الرأس والمنقار له برسن ، ويصطاد العصافير وصغار الطير ، وزاد بعضهم
الصفحه ٣٤٠ : الأول وإما أن يفرق بين الأمن والوقاية فقد يحصل له وهو آمن فيها ، وهذا إذا
صح الحديثان ، وفى كل منهما نظر
الصفحه ٢٦٨ : كان عبدا صالحا أحب الله ، وأحبه ونصح لله
فنصحه بعثه إلى قومه فضربوه على قرنه ضربة مات فيها ثم بعثه
الصفحه ٢٥٥ :
زادها من الحجر
فلم يعجب ابن الزبير وذلك فصارت عريضة لا طول لها فقال قد كانت قبل قريش تسعة أذرع
الصفحه ٢٧٤ :
ففتحت الصحابة الإقليمين فى زمن عمر بن الخطاب ـ رضى الله عنه ـ إذا تقرر ذلك
فلنبدأه بذكر قصة تبع فنقول
الصفحه ٢٣٥ : الطواف فجاءه جبريل بالحجر الاسود قيل نزل به من الجنة وقيل :
جاء به من أبى قبيس لأن الله استودع الحجر أبا
الصفحه ٧٤ : ، كالبخور والكسوة والوقود ونحوها : وقال : وذلك لأن
للكعبة مالا مرصدا لها من زمن الخليل صلى الله على نبينا
الصفحه ١٢٥ :
المهاجرين والأنصار ، فسلم عليهم ، فإن ما على وجه الأرض قوم خير من أهل المدينة ،
قال : ومن أين لك ذلك يا أبا
الصفحه ٢٧٩ : ، والبيت بيت الله فإن منعه فهو
بيته ثم طلب سيد أهل مكة فأخذ عبد المطلب مع جماعة من قومه فتوصل عبد المطلب
الصفحه ١٠٦ : ، ودخل البيت ووقعت كلمته منى موقعا ظننت أن الأمر بيده سيصير إلى ـ
قال فأردت الإسلام فخشيت من قومى فقدمت
الصفحه ٢٣٧ : ولا خرجنا عنه يقال : زاغ عن كذا إذا خرج
عنه اللهم لا نريد الا الخير ثم هدم من ناحية الركنين فتربص
الصفحه ٢٦٤ :
أخرى وكأنه أسد فى
أجمه ما تقدم عليه الرجال وهو يغدو فى أثر القوم حتى يخرجهم ثم يصيح : أبا صفوان
الصفحه ٢١ : اليمانيين ولذلك استلمهما النبى صلىاللهعليهوسلم دون الآخرين ؛ وأن ابن الزبير لما نقضه وبناه إنما زاد فيه