الصفحه ١٩٠ : ء ، إذا علمت ذلك فلنرجع لما نحن
بصدده فنقول : ما تقدم نقله عن شيخى أفندى من أن الله خلق الأرض فى موضع بيت
الصفحه ٢٠٨ : لأن كذا فى شرح المواقف إلا أنه يلزمهم القول بعدم الفرق بين
الجواهر والأعراض فى التجدد والبقاء ضرورة
الصفحه ٢٥٤ : فصلى فى عرضا ولا شاخص لم يصح
بالصلاة على سطحها ، لأنه صلى فى البيت لا إليه ولهذا لما هدم ابن الزبير رضى
الصفحه ٢٦٣ : وداع فلا تبعد فقال لها : جئت مودعا لأنى أرى هذا
آخر أيامى من الدنيا قالت : أمض على بصيرتك ، وادن منى
الصفحه ٢٨٥ : فقبلوه
واستلموه وحمدوا الله تعالى وحضر ذلك محمد بن نافع الخزاعى ونظر إلى الحجر الأسود
وتأمله وإذا السواد
الصفحه ٢٩٠ : صلىاللهعليهوسلم لان له الصخر وأثرت قدمه فيه.
الجواب قال
العلامة محمد بن يوسف الدمشقى مؤلف السيرة النبوية فيما
الصفحه ٢٩٣ :
ونعم الوكيل
المسائلة الثانية أنه كان صلىاللهعليهوسلم إذا مشى على التراب لا يؤثر قدمه فيه هل له
الصفحه ٣١٠ : استودع الركن أبا قبيس حين غرق الأرض فى زمن نوح عليهالسلام وقال : إذا رأيت خليلى يبنى بيتا فأخرجه له فلما
الصفحه ٣٣٣ : : حسن صحيح وهذا خاص بالمهاجرين لا يتعدى
إلى غيرهم ، لأن المهاجرين تركوها لله ، فلا يعودون فيما تركوه لله
الصفحه ٣٥٢ : بالعلم ، والمعلم له إذا لم يتأن له
مثلهما بمكة وفيمن هو مشتغل ببر أحد والديه ، أو كليهما ، أو بأمر بمعروف
الصفحه ٢٧٠ : من أكثر هذه الشواهد أن الراجح فى اسمه الصعب لكن
قال المقريزى : أنه ابن الحارث ولقب بذى القرنين لأنه
الصفحه ١٥٧ : صلىاللهعليهوسلم بها على أهلها كما هو أحد القولين عند القائلين بأنها فتحت
عنوة ، أو لأنها فتحت صلحا ، والوجه الأول
الصفحه ٣٢٤ : ، ولأنه يؤدى جواز التيمم مع وجود الماء ، ولأن
حرمة ماء زمزم إن كانت لأجل أن يتبع من الحرم فينبغى أن لا
الصفحه ١١١ :
بالاستلام قال
الشافعى رضى الله عنه : أحب أن تترك الكعبة على حالها فلا يهدم ؛ لأن هدمها يذهب
حرمتها
الصفحه ١١٨ : الحجر أمن البيت؟ قال : نعم ؛ لأن هذا الحديث مطلق
والأحاديث الأخرى مقيدة. والمطلق يحمل على المقيد أشار