الصفحه ٢٩١ : الحارث بن سعيد بن
عبيد أن النبى صلىاللهعليهوسلم فى مسجد بنى ظفر ورواه بن زبالة ويحيى عن جعفر بن محمود
الصفحه ٢٩٢ :
القبلة إلى الشام أحد وعشرون ذراعا ومن المشرق للمغرب مثل ذلك. انتهى قلت : وفات
القسطلانى وغيره ما رواه
الصفحه ٢٩٥ : القسطلانى فى مواهبه فى تفسير
الحديث الذى رواه مسلم والإمام أحمد وغيرهما مرفوعا «إنى لأعرف حجرا كان يسلم علىّ
الصفحه ٢٩٦ : الثالثة فإن الله عزوجل فتح على بها المشرق ورواه.
موسى بن عقبة فى
مغازيه وروى البيهقى فى الدلائل عن عمرو
الصفحه ٢٩٨ : ء على تلك الكدانة فقال من حضرها فو الذى بعثه بالحق لا نشالت
حتى عادت كالكثيب ما ترد فأسا ولا مسماه رواه
الصفحه ٣٠٢ : لأنه موضع معراجه». وقوله : وهل صلى؟ إلخ جواب نعم ،
صح. من طرق كثيرة ذلك وورد فى روايات أنه ، قبل عروجه
الصفحه ٣٠٣ : لكم بيتا ، فحجوا إليه» فسمعته مع النطف فى الأصلاب والأجنة فى
الأرحام فأجابوه فى ذلك لبيك وفى رواية أنه
الصفحه ٣٠٩ : ما ذكره القاضى
فى روايه أنه صلىاللهعليهوسلم صلى خلف المقام إلى آخره ، ولا تقتضى أن الصلاة خلف
الصفحه ٣١٢ : الصانع بالجص ،
وقال شببر : لما رواه أخذناه بقدرة الله ورددناه بمشيئته ، ونظر الناس إلى الحجر
فتبنوه
الصفحه ٣١٧ :
لا تذم عاقبة شربها تسقى الحجيج الأكبر ، عظم ثم أدع بالماء الروا غير الكدر يقال
ماؤها بالكسر والقصر
الصفحه ٣١٨ : كذا روى ورواه ابن سراح سعد هذيم باسقاط ابن قال الخشنى وهو
الصفحه ٣٢٣ : بأسرها
عذاب ، وحصنت بالملوحة زمزم ، ومنها أن من حثى على رأسه ثلاث حثيات ، لم تصبه ذلك
أبدا ، رواه الفاكهى
الصفحه ٣٣٣ : الإقامة بمكة ، ورواه الترمذى أيضا من حديث العلاء بن الحضرمى مرفوعا
يمكث المهاجر بعد قضاء نسكه ثلاثا ، وقال
الصفحه ٣٣٤ : من رواية الكلبى عن أبى
الصفحه ٣٣٨ : عبد الله بن وهب ثنا أبو هانى عن عمرو بن مالك عن فضالة ورواه
الترمذى أيضا عن أحمد بن محمد عن ابن