الصفحه ٢٣١ :
الروايات أن آدم عليه الصلاة والسلام لما هبط بأرض الهند اشتد بكاؤه وحركه فتاب
الله عليه وأمره بالمسير إلى
الصفحه ٢٣٢ : زمن الغرق ، فرفعها الله تعالى
ومقتضى هذه الرواية أن سيدنا آدم ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لم يستكمل البنا
الصفحه ٢٣٣ : وخبامان وفى رواية كأنها غمامة أو ضبابة تغشى الأرض كالدخان فى وسطها
كهيئة الرأس تتكلم وكانت بمقدار البيت
الصفحه ٢٣٤ : به ، وفى رواية رضماه رضما فوق القاعدة ولم يسقفاه
والرضم أى رص الحجارة بعضها على بعض بغير بلاط
الصفحه ٢٣٥ : قبيس لما غرقت الأرض وفى رواية أن
الحجر نفسه نادى الخليل من ابى قبيس ها أنا ذا فرقا النيه فأخذه فوضعه فى
الصفحه ٢٣٧ : رواية كالأسنة جمع سنان الرمح شبهها بالأسنة
فى الخضره فأدخل رجل ممن كان يهدم عتلته وهى الهراوة الغليظة
الصفحه ٢٣٨ : ليالى أو خمسا ثم إنهم اجتمعوا فى المسجد فتشاوروا وتناصفوا فزعم بعض أهل
الرواية أن أبا أمية بن المغيرة بن
الصفحه ٢٤٣ : نودى ، رواه بن سعد
وإبراهيم وابن عساكر من طريق النضر بن عبد الرحمن عن ابن عباس قال كان أبو طالب
يعالج
الصفحه ٢٥١ : يتم على قواعد إبراهيم صلىاللهعليهوسلم وفى رواية قالت : قال : رسول الله صلىاللهعليهوسلم «لو لا
الصفحه ٢٥٢ : صلىاللهعليهوسلم لا إلى ضمير يعود إلى قريش كما قاله الزركشى فتأمله. انتهى
كلامه فرض رواية البخارى لو لا أن قومك
الصفحه ٢٦٧ : سنة أربعة وسبعين وأعادها إلينا الأول وأخرج الحجر منها وكان عبد الملك
يقول : كذب ابن الزبير فيما رواه
الصفحه ٢٦٩ : الإسكندر فهو من
اليونان وشهده من قال أن ذا القرنين هو الإسكندر. ما رواه ابن جرير بإسناد فيه ابن
لهيعة «أن
الصفحه ٢٧٩ : وفى رواية أن رسول أبرهة لما دخل مكة ورأى وجه عبد المطلب
خضع له وتلجلج لسان وخر مغشيا عليه وخار كما
الصفحه ٢٨٢ : إلى أن قال : نقلت بخا غيركما فقال :
نعم ليس كلهم أصابه العذاب إلخ فهذا يصح رواية عائشة ـ رضى الله عنها
الصفحه ٢٨٧ : جوهرتان من جوهر الجنة ولو لا
ما مسهما من أهل الشرك ذو عاهة إلا شفاه الله تعالى ، ومن رواية لو لا مسهما